مسلسل المنفى الأزرق-الصورة من الصفحة الرسمية للمسلسل على إنستجرام
هل طعنت دفنة علي في ظهره بمسلسل «المنفى الأزرق»؟
في الحلقة الحادية عشرة من المنفى الأزرق، دفنة تعطي أوزان حقيبتها الذهبية وفي المقابل تحصل على المال اللازم لصحة مراد.
من ناحية أخرى، رأى علي أن دفنة طعنته في ظهره، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يدرك أن كل شيء تغير، وأعطت دفنة الحقيبة لأوزان ونسخ شريحة من شأنها أن تساعد في قضية علي، تعتقد أنها قامت بواجبها تجاه علي وتريد مغادرة المدينة بسبب مرض مراد.
بعد أن يأخذ أوزان الحقيبة، يبدأ خطته لتغيير مستقبل المدينة بشريحة مخبأة في الحقيبة، يريد علي أن تكون مع دفني وتتخذ الخطوة التي ستمنحها القوة، من ناحية أخرى، يشرع أوزان في السير على طريق سيؤثر على حياة علي وعائلته.
الحلقات السابقة:
في الحلقة العاشرة من مسلسل «المنفى الأزرق»، قرر علي أن يتحدى أوزان، وسيقدم له حقيبة تحتوي على ما يملكه وبالمقابل سيحصل على المعلومات اللازمة بشأن قضيته.
وفي نفس الوقت، يأخذ أزرا وأصدقاؤه سيارة التي تخبأ فيها الذهب للتمتع بها سرًا ، وخلال هذه الرحلة بالسيارة يجدون أنفسهم بدون قصد في مغامرة كبيرة ستغير في مجرى الأحداث.
بينما تجد دفنة نفسها محاصرة في الزاوية بسبب تقدم مرض مراد ما يشعرها بالقلق والحزن، وبسبب ذلك، تقرر دفنة تنفيذ فعل فظيع وتبدأ في ضرب علي بضربة مرعبة.
وصول سيفال يقلب توازن أوزان. بالإضافة إلى ذلك، سيفال تقيم في فندق أيدا، ووفاة ريكاردو الذي يرقد في غيبوبة يجعل أوزان ودفنة يمثلان أمام القاضي.
وعندما يكتشف علي أن ريكاردو كان يعمل في عصابة المخدرات، يشتبه في أن أوزان له يد في هذه الأمور ويبدأ في مطاردته. بمساعدة دفنة ومراد، يستولي علي خطط أوزان. هل سيتمكن علي من توجيه ضربة قاضية لأوزان وتحقيق ما يريده هذه المرة؟
قصة المسلسل:
تدور أحداث المسلسل حول «علي» الذي يعمل في فرقة « SAT» الخاصة، والذي يتلقى خبر مرض زوجته أيدا، فيقرر الانتقال مع أطفاله وزوجته إلى منزل والدها صالح، الذي يمتلك فندقاً في قرية تشامليكي، وهناك يلتقي بـ دفنه وأوزان.
بدأ مسلسل «المنفى الأزرق» عرضه في الثاني عشر من يونيو، على قناة «show tv» ، ويشارك في بطولته كل من جانر جيندوروك و دملا سونميز وسركان ألتون وراك وبركان بولوت، وغيرهم من الممثلين.
إذا أعجبكِ هذا الموضوع يمكنكِ الإطلاع على دفنة محاصرة بسبب مرض مراد في الحلقة الـ 10 من «المنفى الأزرق»
أضف تعليقا