حرب السلطنة بين عثمان ويعقوب بك في الحلقة 137 من «المؤسس عثمان»

في الحلقة 137 من مسلسل «المؤسس عثمان»، يحافظ عثمان بك على رباطة جأشه بشعار «المكان الذي تطأه قدم الترك يصبح وطنه»، وهدفه هو الاستيلاء على أورهان ومحمد وغزو كيستل.
يعقوب بك يحمل عثمان مسؤولية القبض على محمد، ويقول له: «أولاً، ابحث عن الخائن في قصرك»، وعلاء الدين يخبر مالهون خاتون بالعثور على الخائن في القصرن ويقول أن الخائن هو هولوفيرا. 
أورهان بك ومحمد بك يتعرضان للتعذيب في قلعة كيستل. فهل سيكونون قادرين على فهم أن القوة التي تقف وراء تكفور مكرانوس هي السيد جيرا؟

بالا خاتون وسعدت خاتون يتواجهان وجهاً لوجه، بالا خاتون إنهم لن يتخلوا عن القلاع وقد تم إلقاء سعدت خاتون وجونكا خاتون في الزنزانة. 

الحلقة السابقة:

عثمان بك قام قام بإنقاذ جبال الألب من المغول. وينطلق يعقوب بك إلى ينيشهير بمجرد تلقيه نبأ الغارة، يدرك مالهون خاتون أن يعقوب بك سيستفيد من غياب عثمان بك. أورهان بك، الذي يرى هولوفيرا في السوق، غير سعيد بهذا الوضع، ويخبره مالهون خاتون أنه لا يمكن الوثوق ببيزنطة. 

تواصل سعدت خاتون علاج غونكا خاتون في الحلقة 136 من «المؤسس عثمان»، كما ستكون غونكا خاتون هي العقدة التي تربط علاء الدين بيعقوب بك. وأورهان بك لا يحب أن يحاول يعقوب بك السيطرة على ينيشهير. 
وسوف يقوم يعقوب بك بالفتوحات، وسيعمل كاي وجيرميان معًا والجيش مستعد لذلك، لكنه يضع ابنه محمد بك على رأس الجيش، وهناك أناس يقتربون من الكهف الذي لجأ إليه عثمان بك، ويستمر التوتر بين محمد بك وأورهان الذي قام بالغزو. عثمان بك لن يتراجع أمام من يحاول حكم بلاده، «إما الحرية أو الأرض السوداء».

قصة المسلسل:

مسلسل المؤسس عثمان، يشهد بعض الخلافات بين طاقم عمله، وكان قد انسحب إسماعيل حقي مؤخرًا، والآن قام بطل المسلسل بوراك أوزجيفيت بإلغاء متابعة منتج مسلسل  محمد بوزداغ، وحذف صور المسلسل.
 
وكانت هذه الطريقة، هي وسيلة بوراك للتعبير عن عدم رضاه على سيناريو الحلقة الأخيرة، واختلافه مع منتج المسلسل. وأكدت مصادر التركية أنه تم التفاوض على المسلسل، والوصول لحل يُرضي جميع الأطراف، وأعاد بوراك المتابعة مُجددًا.

بطولة بوراك اوزجيفيت، وديدام بالشين، وراغب سافاش، وعائشة جول جوناي، وايمره باسالاكغ، نور الدين سونماز، وجلال آل.
 
إذا أعجبكِ هذا الموضوع يُمكنكِ الإطلاع على غارة عثمان بك على المغول في الحلقة 136 «المؤسس عثمان»