سونا وعابدين وفريد وسيران-الصورة من الصفحة الرسمية لمسلسل طائر الرفراف.
السفر لمرماريس يشعل الأحداث في «طائر الرفراف»
في الحلقة 40 من مسلسل «الطائر الرفراف»، يقوم هالس آغا، الذي يتخذ الإجراءات اللازمة لفتح متجر جديد في مارماريس، بتعيين فريد وكايا لهذه المهمة، بناءً على طلب نوكيت، مع إدراج سيران وسونا وأسومان وعابدين في الخطة، ويتوجه الفريق إلى مارماريس.
في القصر، تحاول "نوكيت" السيطرة على غضب "كاظم آغا"، لكن مطالب "كاظم" تتزايد، بينما ترك أورهان كل شيء، وأصبح الشيء الجيد الوحيد بالنسبة له هو الوقت الذي يقضيه مع دجلة.
فيريت منزعج من تصرفات سيران التي تقضي وقتًا ممتعًا في مارماريس، ويحاول كبح جماحه، بينما سونا تُفجر غضبها في عابدين، ومفاجأة كايا بمساعدة سيران في القبول بالجامعة التي تتمناها تدخل سيران وفريد في صراع جديد.
الحلقة السابقة:
في الحلقة الثالثة من مسلسل «طائر الرفراف» فريد، بعد الأحداث التي وقعت في القصر، يذهب مع سيران وعائلتها إلى هناك يقرر البقاءبالقصر، ويستمتع فريد بعلاقته التي تطورت مؤخرًا بكاظم، أما سيران، فتشعر بالقلق بسبب انقياد فريد لوالدها.
وبعد شجار كايا وفريد، تقرر نوكيت أن تذهب بصحبة مع كايا إلى فريد في منزل كاظم، لتتحدث معه وتحاول تصليح ما جرى، وبعدها قرر فريد أن يذهب إلى القصر ليتحدث مع هاليس حول الحياة التي سيبنيها في المستقبل، وبسبب موقف هاليس الصارم، وقراره بأن لا يعطيه حقه المادي، يقوم فريد بخطوة مفاجئة تدهش الجميع في القصر، وهي قرار أن يعيش مع سيران وعائلتها كاملة في القصر.
قصة مسلسل طائر الرفراف:
تدور قصة مسلسل طائر الرفراف، الذي حقق ملايين المشاهدات في تركيا والوطن العربي فور عرضه، حول عائلتين ينتميان إلى طبقات اجتماعية مُختلفة.
عائلة فريد الذي يقوم بدوره مارت ديمير وهي العائلة الثرية ذات المقام الرفيع، وعائلة سيران التي تُعتبر تنتمي إلى طبقة اجتماعية أقل. وكان قد تم إجبار فريد الذي يقوم بدوره الممثل الشاب مارت ديمير وسيران من الزواج رغمًا عنهما، ولم يتفقا مع بعضهما البعض في البداية، وبعدها تحول الزواج التقليدي إلى قصة حب، ولكن لم تكمل بسبب المشاكل العائلية.
أبطال مسلسل طائر الرفراف:
يشارك في بطولة المسلسل عفراء ساراتش أوغلو في دور سيران، وإمري التوغ، وجانسو باكير، اوزنور سيرتشيلار وآخرين.
إذا أعجبكِ هذا الموضوع يمكنكِ الإطلاع على نسب مشاهدة قياسية للحلقة الأخيرة من «طائر الرفراف»
أضف تعليقا