مسلسل لا أعطيك للغرباء-الصورة من الصفحة الرسمية للمسلسل على إنستجرام
محمد يدفع الثمن ثقيلًا في الحلقة الـ 8 من «لا أعطيك للغرباء»
محمد وهاندا يعترفان لزيليش بأمر الخطبة، وتشعر زيليش بخيبة أمل عميقة، ومع ذلك، ترغب في الاعتقاد أن هذا كان كذبًا، تجد نفسها في منزل تورغوت لسماع الحقائق.
وينتظر زيليش مفاجأة سيئة في المنزل، وتواجه حقيقة صادمة لدرجة تشعرها بالذهول.
زيليش تقرر أن تدفن حبها في قلبها وتنسى محمد إلى الأبد، ومع ذلك، لكن محمد ليس لديه نية في التخلي عن زيليش، ويذهب إليها ليحل الأمر، لكنها تحاول بشتى الطرق أن تبعده عن طريقها.
وعندما تتحدث زيليش مع محمد وتفتح كشف حساب للماضي، تكتشف كذبه يظهر تدريجيًا، ويضيق الخنق عليه.
لذلك، يقوم محمد بوضع خطة مليئة بالمخاطر لتبرئة نفسه وتزيل كل شكوك زيليش، في نهاية الخطة، تجد هاندا نفسها في موقف غير متوقعة، ويعتقد محمد وزيليش أن هاندي قد استسلمت، ولكن بالعكس أصبحت أكثر عدوانية لما كانت عليه في السابق.
وسيحمي محمد زيليش من كل شرور هاندا ربما إلى الأبد، ولكن سيدفع ثمنًا ثقيلًا جدًا.
الحلقة السابقة:
في الحلقة السابقة من مسلسل «لا أعطيك للغرباء» زيليش، لا تعرف شيئًا في المنزل الذي أسسه محمد وهاندا، ولكنها بدأت تتعلم.
هاندا التي لا تعرف بوجود زيليش، تودع المنزل الذي نسقته بأحلامها وخيالها، وبما أن زيليش ستتعلم كل شيء، فإن هذا سيفشل خططها من البداية، لذلك محمد يبذل قصارى جهده لإرسال زيليش من هذا المنزل منعًا لحدوث مشاكل، لأن لو علمت زيليش بالسر الذي يخفيه، ستدمر كل خططه.
وبدأت صداقة هاندا وزيليش تزعج محمد، ورفض الذهاب إلى سوق المنتجات المحلية التي نظمهوه الاثنين معًا، لكن هل سيتمكن محمد من البقاء غير مبال عندما يكتشف أن أحد أعدائه اللدودين سيحضر هذا الحدث؟
ورغم غضب محمد من زيليش إلا أنهما يتقاربان من بعضهما البعض في نهاية الحلقة، ويشعر محمد أن بينهما رابط قوي.
قصة المسلسل:
مسلسل تركي، أحداثه مستوحاة من مسلسل الدراما الرومانسية الفيليبيني "Forevermore" ، وحقق إعلان المسلسل شهرة واسعة.
تدور أحداث المسلسل حول محمد وزيليش اللذان ينتميان إلى طبقات إجتماعية مختلفة، وتجمعهما الصدفة، وتبدأ من هنا المغامرات والمواقف الطريفة، التي تنتهي بقصة حب.
المسلسل بطولة إمره بيه وبوسي ميرال، وفاتح آل، وفيليز أحمد.
إذا أعجبكِ الموضوع يمكنكِ الإطلاع على زليش ترفض الارتباط بمحمد في الحلقة الـ7 من «لا أعطيك للغرباء»
أضف تعليقا