الجيلاتين
لصحتك وجمالك.. فوائد غير متوقعة للجيلاتين
فوائد صحية عديدة للجيلاتين لصحتك وجمالك، فهو غني بمادة الكولاجين التي تحافظ على صحة العظام والمفاصل، ويستخدم الجيلاتين أيضاً في بعض منتجات العناية بالبشرة والعناية بالشعر. إليك الفوائد الصحية للجيلاتين.
1-جيد لعظامك ومفاصلك
يحتوي الجيلاتين على أحماض أمينية مثل حمض الجلوتاميك المعروف بتحسين صحة العظام.
تشير الأبحاث التي أجريت على الفئران إلى أن الجيلاتين قد يكون مفيداً في تحسين محتوى المعادن في العظام، ومع ذلك هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد فعاليتها على عظام الإنسان.
2-جيد لبشرتك وشعرك
يعتبر الجيلاتين أيضاً مصدراً غنياً للكولاجين المفيد لصحة بشرتك وشعرك. تشير الدراسات إلى أن الكولاجين قد يساعد في الحفاظ على ترطيب بشرتك، وقد يساعد الجيلاتين أيضاً في زيادة كتلة الشعر وحجمه.
3-قد يفيد وظائف الدماغ والذاكرة
يحتوي الجيلاتين أيضاً على حمض أميني يسمى الجلايسين المعروف بتحسين وظيفة الذاكرة.
4-قد يساعد في تخسيس الوزن
قد يكون الجيلاتين مفيداً في إنقاص الوزن؛ لأنه غني بالبروتين، ولا يحتوي على كربوهيدرات أو دهون. تشير الدراسات إلى أن تناول الجيلاتين يفرز هرمون يسمى جريلين الذي يجعلك تشعرين بالشبع، وبالتالي يجعلك ترغبين في تناول كميات أقل.
أظهرت الدراسات أيضاً أن اتباع نظام غذائي غني بالبروتين يساعد على خفض مستويات الدهون التي قد تؤدي إلى فقدان الوزن.
5- النوم بشكل أفضل
تشير الأبحاث إلى أن تناول 3 جرامات من الجلايسين عن طريق الفم قبل النوم قد يساعد في تحسين النوم وتقليل النعاس والتعب أثناء النهار.
6-يحسن صحة الجهاز الهضمي
الجلوتامين يقوي بطانة جدار الأمعاء عن طريق تقليل نفاذه وحمايته من العدوى البكتيرية. قد يساعد أيضاً في تقليل الالتهاب في أمعائك.
7-بشرة رطبة
يمكن أن يساعد البروتين والأحماض الأمينية في الجيلاتين الجسم على بناء المزيد من الكولاجين، والحفاظ في صحة الجلد.
وجدت إحدى الدراسات أن تناول الكولاجين يحسن ترطيب البشرة ويقلل التجاعيد.
اقرئي أيضا : ماسك الجيلاتين لتبييض وشد البشرة
8-أمعاء صحية
يمكن أن تساعد البروتينات الموجودة في الجيلاتين في دعم جدار الأمعاء، ويحتوي الجيلاتين أيضاً على حمض الجلوتاميك، وهو حمض أميني آخر يمكن أن يساعد في حماية جدار الأمعاء من التلف ومنع تسرب الأمعاء .
9-انخفاض نسبة السكر في الدم
قد يساعد جلايسين الأحماض الأمينية الموجود في الجيلاتين في التحكم في مستويات السكر في الدم لدى المصابين بداء السكري من النوع 2، بالإضافة إلى انخفاض مستويات السكر في الدم.
أضف تعليقا