فوز الفهد لا تستغني أبداً عن الحقائب من هذه الماركة

ولدت فوز الفهد في دولة الكويت ونشأت ما بين لندن والشرق الأوسط، بعد إنهاءها مرحلة الثانوية، تخصّصت في الإدارة المالية وبدأت تنشط في مجال الأزياء والتجميل خلال مرحلة الدراسة الجامعية. حين تخرّجت من الجامعة لم تستطع بدء العمل بإدارة الإعمال طيلة سنة كاملة بسبب نقص ببعض الأوراق القانونية، ما جعلها تتّجه خلال تلك الفترة إلى مجال الأزياء والموضة والتجميل الذي سرعان ما اشتهرت فيه.

قاعدتها الجماهيرية تكاد تلامس الثلاثة مليون متابع عبر إنستغرام وذلك بفضل ستايلها الآسر وذوقها الرفيع. ومن خلال مراقبتنا لشتى أكسسواراتها على وجه التحديد، لا حظنا عشقها لماركة حقائب فاخرة هي شانيل.

اقرئي أيضاً: ما هو سر عشق فوز الفهد لهذه المجوهرات ؟

شنط شانيل بستايلات عديدة

فتكاد تملك هذه المؤثرة أكثر من عشر شنط من العلامة تنسقها مع مختلف إطلالاتها بحسب الستايل والزمان والمكان، وهي دوماً ما تبدو رائعة فيها. واللافت أن حقائب شانيل الأزلية، مهما أضيفت إليها عناصر وتفاصيل عصرية، تبقى ذات نفحة كلاسيكية تجعلها تتلائم مع مختلف الإطلالات على الدوام. هذا ولم تكتف فوز بستايل محدد من شنط هذه العلامة، بل هي تمتلك مجموعة متنوعة للغاية من تلك الصغيرة التي تلتف حول الجسم، الى حقيبة الظهر، مروراً بشنطة BOY الشهيرة، ووصولاً الى شنط السفر بحجم كبير. ولأن للفهد باع طويلة في عالم الموضة، فهي تعلم حتماً بأن حقائب شانيل هي الإستثمار الأمثل لأموالها.

أزلية تتخطى الأزمان

فجزء من جاذبية تصاميم دار شانيل، هو الطابع الأزلي الذي نراه في شتى التصاميم، ما يجعلك قادرة على ارتدائها لسنوات من دون ملل، الى جانب أن الجلود الفاخرة التي تصنع منها كفيلة بأن تبقى على حالها طوال فترة امتلاكك لها، خصوصاً إن أحسنت الإعتناء بها. في معرض الصور، جمعنا لك مجموعة من الصور التي أطلت بها فوز الفهد بتصاميم متنوعة من شانيل، لتري اختياراتها بنفسك وقد تستوحي منها أفكاراً لتنسيق شنطك من العلامة مع إطلالات شيك وفخمة في آن.