جواهر ملكة بريطانيا الأغلى في العالم
لقبها كملكة لبريطانيا، أشهر وأعرق الممالك على مرّ التاريخ، أعطاها الكثير من الهبات والمزايا التي لم تنلها العديد من نساء الأرض، ومن الطبيعيّ أن تحصل الملكة "إليزابيث الثانية"، على هدايا وموجوهرات قيّمة وباهظة، بعضها الأغلى في العالم أجمع، تشمل مجموعة نادرة واستثنائيّة من الماسات والتيجان المرصّعة بالجواهر والأحجار الكريمة الفاخرة.
تعرّفي مع "الجميلة"،على أغلى 10 هدايا حصلت عليها الملكة اليزابيث
تاج فيلاديمير
حصلت عليه الملكة إليزابيث كجزء من ممتلكات الملكة ماري الأولى، ملكة إنجلترا، مرصّع بالماس الفاخر والزمرّد. يصل ثمنه اليوم إلى مليون و640 ألف دولار.
عقد فيستون
ورثت عن والدها هذا العقد الذي يصل وزنه إلى 70 قيراطاً. ففي عام 1947 طلب الملك جورج السادس، تصميم هذا العقد المكوّن من 150 حبّة ماس، ورثها عن عائلته المالكة.
تاج روميس روبي
صمّمت دار Garrard & Co هذا العقد للملكة إليزابيث في عام 1973 بمناسبة زواجها. وهو على شكل وردة، مرصّع بالياقوت، وشُكلت بتلات الوردة بقطع الماس الممزوجة بالفضّة. يضمّ هذا التاج 96 ماسة.
تاج الملك جورج الرابع
من أبرز مجوهراتها، توراثته الملكة عن عائلتها، ويعود تاريخه إلى عام 1820، كان قد صمّم خصّيصاً لجورج الرابع خلال حفل تتويجه ملكاً. يحتوي على أكثر من 1300 ماسة، و170 حبّة لؤلؤ.
عقد الملكة الأمّ
تعود ملكيّة هذا العقد إلى الملكة فيكتوريا، يحتوي على حواليّ 45 ماسة كبيرة.
قلادتا اللّؤلؤ هديّة الزفاف:
عقدان مجتمعان، يصل سعرهما الآن إلى حواليّ 6 ملايين دولار، يعودان إلى الملكتين آن وكارولين اللّتين احتفظتا بهما ضمن تشكيلتيهما الخاصّة والثمينة من المجوهرات. حصلت عليهما الملكة إليزابيث الثانية عام 1947 كهديّة زفاف.
بروش الأمير ألبيرت من السافير
هذا البروش يعدّ من أبهظ مقتنيات الملكة إليزابيث الثانية، يحتوي على حبّة سافير ضخمة زرقاء اللّون، ويصل سعره اليوم إلى 6 ملايين دولار تقريباً. حصلت عليه من الملكة الأمّ، التي بدورها نالته من الملكة فيكتوريا.
عقد وأقراط كوليت
يعود هذا الطقم إلى الملكة فيكتوريا التي طلبت تصميمه في عام 1858، من حبّات الماس الكبيرة التي كانت ضمن مجموعتها الخاصّة من الأحجار الكريمة، وهما لا يقدَّران بثمن.
تاج كوكوشنيك الروسيّ
يتألّف هذا التاج الفاخر من 60 قضيباً صغيراً، من البلاتينوم ويضمّ حواليّ 500 ماسة، وقد قام دار Garrard بتصميم هذا التاج تحت إشراف الليدي ساليزبوري عام 1888، ويعد الآن من أغلى التيجان الملكيّة على مستوى العالم.
ماسات كولينان
تمتلك الملكة إليزابيث ماستيّcullinan ، اللّتين استخرجتا عام 1905 من منجم cullinan للماس في جنوب أفريقيا، وقُدّمتا هديّة للملك إدوارد السابع في عيد ميلاده. تُعدّان من الكنوز الأغلى ثمناً في العالم لأنّهما من الماس النادر، نظراً لشدّة نقائهما وحجمهما الكبير.
أضف تعليقا