شارلوت تلبوري تُعلن عن عودة عرض "ثلاثاء العطاء" دعماً لجمعية WOMEN FOR WOMEN!
بمناسبة اقتراب موسم الأعياد ومن منطلق شغفها بتحويل أحلام الجميع إلى حقيقة، خصّصت شارلوت تلبوري أسبوعاً حافلاً بالعروض المميّزة اعتباراً من يوم الاثنين الموافق في 19 نوفمبر حتّى الاثنين 26 نوفمبر، مروراً بيوم الجمعة المعروف بـBlack Friday، حصرياً على موقع charlottetilbury.com.
يتسنّى للعملاء الاستفادة من أجمل العروض طوال الأسبوع لشراء أجمل الهدايا لهم ولأحبائهم بمناسبة الأعياد، إذ تطال العروض المميّزة عِدد المكياج الكاملة الفاخرة، ومجموعات حالمة للعناية بالبشرة ومستحضرات فريدة ومحدودة الإصدار للمكياج والعناية بالبشرة.
وبمناسبة اليوم العالمي للعطاء (27 نوفمبر)، وبالتعاون مع جمعيّة Women for Women International، سيعود ريع 15% من كل عمليات الشراء على موقع شارلوت تلبوري الإلكتروني إلى الجمعية (المسجلة كجمعية خيرية في المملكة المتحدة بموجب الرقم 1115109).
بهذه المناسبة، تقول بريتا فيرنانديز شميدت، المديرة التنفيذية لجمعية Women for Women International – المملكة المتحدة: "نعتزّ بشراكة شارلوت تلبوري الرائعة لجمعية Women for Women International منذ عام 2016. علاوةً على جمع الأموال لصالح الجمعية من خلال مجموعة Hot Lips الشهيرة، ها هي تقوم للعام الثاني على التواصل بإطلاق عرض ’ثلاثاء العطاء‘، وأنا ممنونة للدعم الذي تُقدّمه لمساعدة المرأة الناجية من الحرب على إعادة بناء حياتها".
تُكرّس شارلوت نفسها لدعم جمعيّة Women for Women International بصفتها سفيرتها العالمية، وبدأ التعاون معها من خلال مجموعة أحمر الشفاه Hot Lips التي طرحتها العلامة عام 2016، بحيث تبرّعت بـدولارين من كل أحمر شفاه تبيعه وساهمت في نشر التوعية حول أعمال الجمعية باستخدام الهاشتاغ #lipstickconfidence، فضلاً عن تسليط الضوء على إنجازاتها على قنوات التواصل الاجتماعي، وإطلاق العروض للتبرّع بمناسبة يوم العطاء، وغيرها من الفعاليات الخاصة بالجمعية.
يُشار إلى أنّ جمعيّة Women for Women International تُساعد النساء الناجيات من الحرب على إعادة بناء حياتهنّ. ففي البلدان المتأثّرة بالنزاعات والحروب، تدعم الجمعية المرأة المهمّشة من أجل كسب المال وادّخاره وتحسين صحتها وعافيتها، والمساهمة في اتّخاذ القرارات المتعلقة ببيتها ومجتمعها، والتواصل مع الجهات المساندة. بذلك تستطيع المرأة أن توظّف مهاراتها ومعرفتها ومواردها من أجل تحقيق التغيير الملموس على الأمد الطويل لنفسها ولعائلتها ولمجتمعها.
أضف تعليقا