شاعرية الوقت The Poetry of Time TM مع فان كليف أند آربلز
An Imaginary World" و"جواهر تعطي الوقت Jewels that Tell the Time". فتُبدع الدار قطعاً تلتقط الساعات بدقتها المتناهية الثمينة وتطورها التقني. لوحات فنية مصغّرة وتقنيات رفيعة تشكّل أساس مجموعتي "إكستراأوردينيري دايلز Extraordinary Dials TM" و"بويتيك كومبليكيشنز TM" بينما تسرد مجموعة فان كليف أند آربلز للساعات الفاخرة مرور الساعات بشاعرية متألّقة.
تحتفل فان كليف أند آربلز – دار المجوهرات الراقية – بأسلوبها وتصاميمها الاستثنائية للساعات الفاخرة مع عالم من الساعات التي تضفي سحراً إلى الحياة. تصوّر الدار براعتها في هذه الصناعة بواسطة موضوعين رمزيين وهما: "عالم من الخيال
عالم من الخيال
ينعكس موضوع "عالم من الخيال أو Imaginary World" الذي تتميّز به دار فان كليف أند آربلز من خلال روايات شاعرية فتكشف الإبداعات التي تصوّر "الطبيعة الساحرة Enchanting Nature" المرادفة لجوهر الدار عن مرور الوقت بجمال وانسجام غير واقعيين. من خلال نفح روح الحياة في حديقة من الحوريات أو في راقصة باليرينا رشيقة، تعبّر دار المجوهرات عن إبداع لا حدود له احتفالاً بـشاعرية الوقت في إطار ساحر خلّاب. تتألّق هذه الشخصيات الرمزية بحجمها المتكامل، خلال الحركة أو وسط لوحات متناهية الدقّة لتخلق شعوراً بالتعجب. ومع كل قطعة تلتقي البراعة المتفوّقة بالابتكار التقني الرفيع.
ساعة "لايدي آربلز باليرين آنشانتيه دوريان" الحصرية
مجموعة بويتيك كومبليكايشنز ᵀᴹ
تكشف دار فان كليف أند آربلز عن تصميم خاص وحصري للشرق الأوسط وذلك في إطار شراكتها الوثيقة مع دار دبي للأوبرا ألا وهي ساعة "لايدي آربلز باليرين آنشانتيه دوريان"
تعيد دار فان كليف أند آربلز تفسير ساعة "لايدي آربلز باليرين آنشانتيه" الأيقونية من مجموعة بويتيك كومبليكايشنزᵀᴹ ، غير أنها ظلّت مخلصة لتصميمها محافظة على سمات الأناقة والأنوثة بينما تضفي ألواناً زاهية إلى مجموعة الساعات
تتبع الساعة خطى راقصات الباليه والحوريات التي تبتكرها دار فان كليف أند آربلز منذ أربعينيات القرن الماضي و تحمل طابعها التقليدي المتمثل بحركة انسيابية ملؤها الخفة والرشاقة والمستوحاة من أقوال راقصة الباليه المشهورة، آنا بافلوفا، "كنت أحلم بأنني راقصة باليه، وكنت أقضي طيلة حياتي أرقص بخفية تمامًا كخفية الفراشة" – إذ تضفي الساعة رقصة بهيجة إلى الرسغ وتملأ جميع الأيام بساعات براقة.
براعة مميّزة
يعكس ميناء مطلي بمادة المينا الأخضر اللون والشبه الشفاف رؤية طموحة فهو لون تعتز به المنطقة – وهيكل الساعة مصنوع من الذهب الأصفر ومرصع بالماسات. أما راقصة الباليه المصممة بتقنية المينا المطلي على قاعدة مجوفة (شانلفيه إيناميل) تتحول إلى فراشة لتشير إلى الوقت بمجرد لمسة على جهة الهيكل. فإن تنورة الرقص، المبتكرة والمصنوعة من الذهب المنحوت، تبرز أولاً من جهة اليسار لراقصة الباليه لتأخذ شكل جناح فراشة يشير إلى الساعات، وتتحول أيضا من جهة اليمين لتأخذ شكل جناح فراشة يشير إلى الدقائق. وإذ تنحدر الأجنحة لتغدو تنورة الرقص بفضل الحركة الارتجاعية المزدوجة، وهي توقيع فان كليف أند آربلز. وتشير راقصة الباليه بكل أناقة إلى الوقت عند الطلب وبعد الضغط على زر من خلال حركات الأجنحة السلسة.
ساعة "لايدي آربلز باليرين آنشانتيه دوريان" الحصرية
هيكل الساعة مصنوع من الذهب الأصفر والماسات قطره 40 ملم، الإطار من ماسات، تاج الساعة من الذهب الأصفر ومرصع بماسة واحدة
الوجه الخلفي : نقش على الذهب من رسمة راقصة الباليه ورقم "../22"
ميناء الساعة: المينا الأخضر اللون والشبه الشفاف المطلي على قاعدة مجوفة (شامبلوفي إينامل ، منحوتة من الذهب
حركة ميكانيكية ذات تعبئة أوتوماتيكية، مجهزة بعرض للوقت بحركة ارتجاعية عند الطلب صنعت حصريًا لدار فان كليف أند آربلز
ماسات قطع دائري وإجاصية الشكل وبلون DEF ودرجة نقاء VVS
السوار من جلد التمساح باللون الأخضر اللامع مع مشبك من الذهب الاصفر المرصع بماسات مستديرة
الساعة مقاومة للماء 3 ATM
اصدار مرقم، محدود الكمية، 22 قطعة
ساعة لايدي آربلز جور نوي فيه أوندينLady Arpels Jour Nuit Fée Ondine
- هيكل قطر 38 ملم من الذهب الأبيض والألماس، إطار مرصع بالألماس، تاج مرصع بماسة واحدة
- وجه الساعة: عرق اللؤلؤ، والألماس، وأحجار السافير الصفراء والوردية، وأحجار السبيسارتيت والتسافوريت، ولوحات مصغّرة، والمينا بتقنيتي بليك آ جور Plique-à-Jour وشانلفيهChamplevé
- الجزء الخلفي من الساعة: من الذهب الأبيض، والألماس، والنقوش المحفورة التي تستعيد الطريقة التي زين بها قرص الساعة، نافذة من زجاج السافير تسمح بظهور الوزن المتأرجح
- حركة ميكانيكية قابلة للالتفاف ذاتياً، وحدة قياس من 24 ساعة مطورة حصرياً لفان كليف أند آربلز، مخزون طاقة يدوم 60 ساعة
- سوار ساعة من جلد التمساح أزرق لامع، إبزيم دبوسي من الذهب الأبيض المرصع بالألماس
- مجموعة دائمة، إصدار مرقم
تجمع ساعة لايدي آربلز جور نوي فيه أوندين Lady Arpels Jour Nuit Fée Ondine بين البراعة التقنية لتصاميم بويتيك كومبليكايشنز Poetic Complications مع مجموعة استثنائية من المهارات الحرفية. تعمل الحركة المؤلفة من 24 ساعة، والمجهزة بوحدة قياس مطورة حصرياً لفان كليف أند آربلز، على تحريك مشهد ساحر، مستوحى من مشبك المجوهرات الراقية فيه أوندين Fée Ondine الذي صممته الدار سنة 2005 (ضمن مجموعة ميد سمر نايتس دريم Midsummer Night’s Dream).
ومن هذا اللقاء، انبثقت رواية أشبه بالأحلام: إذ يبدأ نهار حورية الماء أمام ناظرينا، على إيقاع حركة الشمس والقمر. تجلس بطيفها الأنيق، الذي يستعيد الشخصيات الأنثوية التي ابتكرتها الدار في الأربعينات من القرن الماضي، على زهرة نيلوفر، لتبرد جسدها في المياه البلورية. وبفضل الاسطوانة الدوارة على قرص الساعة، التي تدور دورةً كاملةً في 24 ساعة، تراقب الشمس المشهد من أعلى من الفجر إلى المغيب قبل أن تختفي وراء الأفق لتفسح المجال أمام ظهور القمر الجذاب.
تسليط الضوء على المهارات الحرفية
يجمع كل عنصر من عناصر قرص الساعة بين مهارات مختلفة تمنح القطعة مجموعةً غنيةً من المواد والدرجات الدقيقة. تتأمل الحورية أوندين Ondine المشغولة من الذهب والألماس بقصة الوردة مشهداً انسيابياً تتخلله زهرات زنابق الماء ذات التفاصيل الرائعة. وتبدو فيه المينا بتقنية شانلفيه Champlevé متألقةً إلى جانب الترصيع الدقيق للأحجار: فتعمل أحجار التسافوريت ذات اللون الأخضر الكثيف، وأحجار السافير الوردية وأحجار السبيسارتيت الصفراء البرتقالية على إضاءة البتلات، والمدقات والورقة التي تجلس عليها أوندين أيضاً. ولتعزيز تأثير الألوان، تزدان حبيبات الذهب باللوحات المصغّرة.
تختلف كثافة المياه مع مرور الوقت، وتكشف عن أسرارها بفضل المينا بتقنية بليك آ جورPlique-à-Jour . يعمل خبراء الدار على تنفيذ هذه التقنية باستخدام المينا الشفانية، وهي تستخدم لابتكار تلاعب ملحوظ من الشفافية: تبقى ساق الجنية، المغمّسة في المياه الباردة، مرئيةً تماماً مثل الكرة السماوية التي تكمل مدارها تحت سطح الساعة.
يتبع القمر الماسي الشمس من أحجار السافير الصفراء عند كل جانب من جانبي الأفق، وسط سماء ملونة بأم اللآلئ أو كانعكاس في المياه الأشبه بالمرآة.
يستمرّ المشهد عند خلفية الساعة حيث يعمل التصميم المنقوش على استكمال اللوحة المتحركة – بما فيها الوزن المتأرجح.
ساعة لايدي آربلز روند دي بابيون Lady Arpels Ronde des Papillons
- هيكل قطره 38 ملم من الذهب الأبيض، إطار مرصّع بالألماس، تاج مرصّع بماسة واحدة
- وجه الساعة: من أم اللآلئ، حفر بالذهب، تلوين مصغّر
- الجزء الخلفي من الساعة: من الذهب الأبيض المحفور بنقوش تستعيد الطريقة التي زين بها قرص الساعة، نافذة من زجاج الصفير المحفور يسمح بظهور الوزن المتأرجح
- حركة ميكانيكية قابلة للالتفاف ذاتياً مع ساعة بالقفز التراجعي، ودقائق ذات سرعة متفاوتة ووحدة قياس تتحرك عند الطلب مطوّرة حصرياً لفان كليف أند آربلز، مع مخزون طاقة يدوم 42 ساعة. أما التحريك فيتمتع ببراءة اختراع باسم فان كليف أند آربلز.
- سوار ساعة من جلد التمساح بلون الفحم اللمّاع، إبزيم بدبوس من الذهب الأبيض المرصع بالألماس
- مجموعة دائمة، إصدار مرقم
رقصة باليه برقة النسيم
لطالما أتقنت الدار فن التعبير الصادق عن الرقة والحركة، وهي هذا العام تمنح الأولوية في اهتمامها للفراشات، التي لطالما شكّلت أحد مواضيعها المفضلة منذ العشرينات من القرن العشرين. تجمع ساعتها الجديدة من بويتيك كومبليكايشنز Poetic Complications ثلاث فراشات ملونة في رقصةٍ مرحة ما بين جيئةٍ وذهاب. وتحدّد الرقصة الدائرية بين السحب إيقاع السرعة للدقائق، فيما تحلّق الساعات في أعقاب طائر سنونو يمثّل رمزاً محمّلاً بالبشائر السعيدة.
من خلال رقصة الباليه بالأجنحة المرفرفة، تنقل فان كليف أند آربلز كلّ حيوية الطبيعة وتعبّر عن مرور الوقت بشاعرية رقيقة تنفرد بها.
دقة وإتقان في صناعة الساعات
تحت الرقة الظاهرة لقرص الساعة، والحركة التراجعية للساعات، والسرعة المتغيّرة للدقائق، والتحريك بناء على الطلب، المطوّرة بشكلٍ خاص وحصري لدار فان كليف أند آربلز، تعتبر ساعة لايدي آربلز روند دي بابيون Lady Arpels Ronde des Papillons غايةً في الأناقة. تطبق البراعة المطلقة في صناعة الساعات على رقصة الفراشات المتحركة في سرعات مختلفة. ففي دورةٍ من ساعة كاملة، تتسارع الفراشات في رقصتها ومن ثم تتباطأ ثانيةً، بفضل عجلة بيضاوية الشكل داخل الآلية.
لقياس الدقائق، تظهر كلّ فراشة بدورها بين السحب، لتعود فتختفي مفسحةً المجال للفراشة التي تليها. التزاماً بالعروض التراجعية لساعات الدار، يشار إلى الساعات من خلال طائر السنونو، الذي يدلّ بطرف جانحه على الساعات الإثنتي عشرة المتتابعة قبل أن يعود إلى مكانه الأصلي.
وفي النهاية، تبعث الحياة في قرص الساعة عند الطلب من خلال تحريك من حوالي 13 ثانية. بكبسة زر، تنطلق الفراشات في رقصتها حول السحب. ومن ثم تستكمل تحليقها بهدوء، آخذةً في الاعتبار الوقت الذي مرّ أثناء التحريك.
ساعتا لايدي جور دي فلور Jour des Fleurs ولايدي نوي دي بابيون Lady Nuit des Papillons
ساعة لايدي جور دي فلور Lady Jour des Fleurs
- هيكل قطره 33 ملم من الذهب الأبيض والألماس، إطار من الساعة مرصّع بالألماس، تاج مرصع بحجر سافير وردي
- قرص الساعة: من الذهب الأبيض، والذهب الأصفر، والألماس، وأحجار السافير من اللونين الأصفر والوردي، أحجار التسافورتيت والسبيسارتيت، أحجار الإسبنيل، ولوحات مصغّرة
- الجزء الخلفي من الهيكل: من الذهب الأبيض المحفور بنقوش تستعيد الطريقة التي زين بها قرص الساعة
- حركة ميكانيكية تلتف يدوياً، وحدة قياس من 12 ساعة طورت حصرياً لفان كليف أند آربلز، مخزون طاقة من 40 ساعة
- سوار من جلد التمساح النبيذي اللماع، إبزيم دبوسي من الذهب الأبيض المرصع بالألماس وسوار من المجوهرات الراقية مرصع بالألماس، وأحجار الصفير الصفراء والوردية، أحجار التسافوريت، والسبيسارتيت
- مجموعة دائمة، إصدار محدود
ساعة لايدي نوي دي بابيون Lady Nuit des Papillons
- هيكل قطره 33 ملم من الذهب الأبيض والألماس، إطار مرصّع بالألماس، تاج مرصع بحجر سافير
- قرص الساعة: من الذهب الأبيض، والألماس بالقصة المستديرة وقصة الوردة، وأحجار السافير، وتلوين على المصغرات
- الجزء الخلفي من الحاوية: من الذهب الأبيض المحفور بنقوش تستعيد الطريقة التي زين بها قرص الساعة
- حركة ميكانيكية تلتف يدوياً، وحدة قياس من 12 ساعة طورت حصرياً لفان كليف أند آربلز، مخزون طاقة من 40 ساعة
- سوار من جلد التمساح الكحلي البحري اللماع، إبزيم دبوسي من الذهب الأبيض المرصع بالألماس وسوار من المجوهرات الراقية مرصع بالألماس، وأحجار السافير
- مجموعة دائمة، إصدار محدود
إيقاع الطبيعة
لطالما شكّلت الطبيعة مصدراً هاماً من مصادر الإلهام بالنسبة إلى فان كليف أند آربلز، وقد ساهمت بإيقاعها وشاعريتها بهذين الابتكارين من مجموعة بويتيك كومبليكايشنز Poetic Complications. مع ساعة لايدي جور دي فلور Lady Jour des Fleurs، التي تستعيد دورة المواسم، ينقضي الوقت بانسجامٍ مع ألوان النبات. تنبض الحياة في أوراق المزينة بحبات التوت من خلال تغيرات الألوان، من الأخضر الربيعي إلى الأحمر الخريفي.
هذه النباتات المتجددة تفسح المجال أمام كائنات غاية في الأناقة تحلق في الهواء على ساعة لايدي نوي دي بابيون Lady Nuit des Papillons. تلتقط الدار الجمال الزائل للفراشات وهي تحلق، فتبرع في وصف سرب من الفراشات المتوهّجة تحت ضوء القمر. كانت هذه الثيمة تسكن مخيلة فان كليف أند آربلز في عشرينيات القرن الماضي، وهو اليوم يجد تعبيراً جديداً لها فيتطور كالطبيعة من ساعة إلى ساعة.
مجوهرات تطلعنا على الوقت
في معرض "شاعرية الوقت" لهذا العام، تحتفل دار فان كليف أند آربلز بالمجوهرات التي تطلعنا على الوقت. فمن القطع الراقية أو "الكوتور" وصولاً إلى الأناقة الخالدة، تعبّر الدار عن رؤيتها من خلال دمج اثنين من مهاراتها: قياس الوقت والبراعة المتميّزة في صناعة المجوهرات. حيث نجد الإبداع المتناهي لأوجه الساعة المتقنة مع تقنيات التجميع المتطوّرة، يضفيان مرونة وأناقة إلى سوار الساعة مع المحافظة على أعلى معايير اختيار أحجار الماس – فتبرزها بكامل تألّقها بفضل تلاعب دقيق بين القطع المختلف والترصيع.
ساعة آشوفال
- هيكل من البلاتين، قطره 20 ملم، إطار مرصّع بالماسات قطع دائري
- وجه الساعة: ذهب أبيض، ماسات قطع دائري
- سوار: بلاتين وماسات قطع دائري
- حركة كوارتز
- قطعة متكرّرة
تعزّز فان كليف أند آربلز الجمال الطبيعي لأحجار الماس عبر إبداع ساعة "آ شوفال" من مجموعة المجوهرات الفاخرة. فهي تردّد خطى البراعة الاستثنائية في صناعة المجوهرات التي تميّزت بها قطع مجموعة "آ شوفال" والتي ابتكرتها الدار عام 1981. أما الساعة، فهي ترمز إلى الأناقة والرقي للجمال والأنوثة. من خلال الاستعانة بأسلوب ترصيع غير اعتيادي حيث تتداخل فيه الأحجار، توفّر ساعة "آ شوفال" سواراً ذات مرونة عالية يزيّن الرسغ بنهر رفيع من الماسات. تحمل هذه التقنية تعقيدات عديدة غير أن البراعة في هذا الترصيع الثلاثي الأبعاد يمنح الماسات تألقاً لا يضاهى.
يحتفل الأسلوب البصري بساعة المجوهرات "آ شوفال" بحجر الماس الأبيض رمزاً للنقاوة والحب الأبدي. مرصّعة في البلاتين، تزيّن الأحجار بالمعدن الثمين الذي يعكس تألقها. إطار الساعة المجهّزة بحركة كوارتز، مرصّع بالماسات قطع دائري بينما وجه الساعة من الذهب الأبيض تضيئه الماسات. أما الوصلات التي هي على شكل حدوة الحصان رمزاً للحصن الجيد، فهي تصل السوار بالقفل بتناسق متناهي.
ساعة "سويت تشارمز بافيه"
- هيكل من الذهب الأبيض قطره 21 ملم، إطار مرصّع بماسات بالقصة المستديرة ، موضع الحاوية من الساعة مرصّع بالماسات المستديرة وبقصة الباغيت
- وجه الساعة من الذهب الأبيض مرصّع بالألماس بالقصة المستديرة، وترصيعة على طراز سيرتي نيج serti neige
- سواران من الكانفا باللونين الأسود أو الأزرق قابلان للتبديل، إبزيم دبوسي قابل للتبديل من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس، بترصيعة سيرتي نيج serti neige
- حلية "شرّابة" متدلّية من الذهب الأبيض، ماسات بالقصة المستديرة وقصة الباغيت
- حركة كوارتز
- مجموعة دائمة
ساعة سويت تشارمز بافيه براسليه جوالييه
- هيكل من الذهب الأبيض من 21 ملم، هيكل مرصّع بماسات بالقصة المستديرة ، موضع الحاوية من الساعة مرصّع بالماسات المستديرة وبقصة الباغيت
- وجه ساعة من الذهب الأبيض مرصّع بماسات قطع دائري، ومرصّعة على طراز سيرتي نيج serti neige
- سوار من الذهب الأبيض قابل للتبديل مرصع بالألماس بالقصتين المستديرة والباغيت، سوار ساعة قابل للتبديل من الكانفا الأسود الناعم، إبزيم دبوسي من الذهب الأبيض مرصّع بالألماس، بترصيعة سيرتي نيج serti neige
- حلية "شرّابة" متدلية من الذهب الأبيض، قطع ألماس بالقصة المستديرة وقصة الباغيت
- حركة كوارتز
- مجموعة دائمة
حليّ وهّاجة جالبة للحظّ السعيد
لمتابعة مرور الوقت، ولجلب حسن الطالع، أطلقت الدار مجموعة تشارمز Charms سنة 2008. ولا تزال هذه الساعة المتحفّظة والأنثوية تتألق اليوم في نسختين مرصّعتين بالمجوهرات.
في استعادةٍ للحليّ التي ابتكرتها دار فان كليف أند آربلز منذ عشرينيات القرن الماضي، تتزيّن الساعة بحلية جديدة تعزّز من شكلها الدائري. ترقص الشرابة حول حاوية الساعة، فتلقي بنورها الثمين على الأيام والليالي.
رقصة ماسية
بما يتماشى مع المجوهرات البيضاء التي ابتكرتها فان كليف أند آربلز منذ تأسيسها، تكشف ساعتا سويت تشارمز بافيه Sweet Charms Pavée عن أحجار الألماس بجوانبها المنوعة. تتألّق أحجار الألماس ببياضها الناصع، وهي التي تستوفي معايير
DEF، ونقاوة VVS، وتكشف عن وميضها في سلسلةٍ من القصّات وبأقطار مختلفة. نفّذت ترصيعة وجه الساعة على طراز سيرتي نيج serti neige وهي تستكمل على موضع الحاوية من الساعة بصف من الماسات بقصة الباغيت تعزّز من جماليتها أحجار الألماس بالقصّة المستديرة.
تعمل الحلية المتدلية على تضخيم المقاييس المصغرة لحاوية الساعة، بفضل شرّابتها المتحركة من الماسات بقصة الباغيت. يبلغ قطر الحاوية 21 ملم مقارنةً بالأقطار الأخرى التي تتراوح بين 25 و38 ملم، فتمنح مجموعة تشارمز رقةً فريدةً من نوعها.
وتكتمل هذه اللوحة الأنثوية بأساور عدة: أولها من الكانفا الناعمة، يزيد برزانته من جمال الحاوية، في حين يعمل السوار الثاني المرصع بالجواهر على إضاءة الرّسغ بتماوج من الأضواء المتلألئة. وفي حركةٍ تمدّد من تأثير الهالة المضيئة لقرص الساعة، ترتّب الأحجار بقصّاتٍ مختلفة تشكّل هندسةً فاتنةً من الألماس. فتضفي هذه القطعة المتوهّجة الغرافيكية رونقاً عصرياً خاصاً على الساعة المسائية.
تفضّلوا بزيارة بوتيك فان كليف أند آربلز في دبي مول ومول الإمارات وغاليريا مول، في الفترة بين 22 يناير و18 فبراير.
إكسترا أورديناري ديالز، لايدي آربلز، بويتيك كومبليكايشنز وبويتري أوف تايم (شاعرية الوقت) هي علامات تجارية حصرية لفان كليف أند آربلز
أضف تعليقا