اختاري ملاذك المفضل للراحة.. لنكشف لكِ خفايا مثيرة

ما هي الوسيلة الأفضل بالنسبة إليك للخلود إلى الراحة؟ الجلوس على أريكة مريحة؟ أم تناول كوب من الشاي الدافئ؟ أم مشاهدة التلفزيون فيما أنت تتناولين الفوشار؟ أياً تكن إجابتك، اعلمي أنها قد تدلّ على بعض جوانب شخصيتك. والآن إليك هذا الاختبار.

الصورة رقم 1

تعرفين كيف تستغلين، بشكل مفيد، كل المساحات والأوقات الفارغة في حياتك. كما تُدركين جيداً كيف تخرجين من المواقف الصعبة. إلا أنّك تُبدين، بين الحين والآخر، حاجتك إلى أن تحظي ببعض الوقت للتنفس والراحة واستعادة التركيز. كما أنّك تفضلين أن تبتعدي عن الفوضى وأداء المهمات التي تُسند إليك فوراً ومن دون أيّ تأجيل.

الصورة رقم 2

لا يسعك أن تعيشي حياة هادئة أو أن تنعمي بالسكينة الداخلية. إلا أنّك غالباً ما تحققين النجاح في المهمات التي يُطلب إليك تنفيذها وإن شعرت بالتعب. وفي المقابل، تحبين أن تستمتعي بالأجواء الدافئة. فأنت امرأة دافئة القلب بطبعك وتتعاطفين مع الآخرين وتتسمين بالحساسية. إلا أنّك تعتمدين على نفسك في حلّ مشكلاتك والاهتمام بكلّ ما يعنيك.

الصورة رقم 3

تتوقين إلى أن تعيشي في عالم الأحلام وإلى نسج القصص الخيالية الجميلة. لذا، فأنت مولعة بالقراءة وهي تشكّل إحدى أفضل الطرق التي تلجئين إليها من أجل الخلود إلى الراحة. لكنّك لا تنسين العودة سريعاً إلى أرض الواقع وإلى بذل الجهود من أجل تحقيق أهدافك المختلفة.

الصورة رقم 4

لا تحبّذين الوحدة وتفضلين قضاء أوقات فراغك برفقة بعض الأشخاص المقرّبين منك أو حتى الطيور أو الفراشات وإن ساد الصمت لقاءاتكم. فوجود الآخرين هو المهم بالنسبة إليك. كما أنّك امرأة عاطفية وسرعان ما تتأثرين بالأحداث التي تجري في محيطك.

الصورة رقم 5

  أكثر ما يُشعرك بالارتياح هو أن تنعمي بليلة نوم هانئة. أما في حال لم يحدث هذا، فإنّك تشعرين بالانزعاج وتكادين لا تتمكنين من التحدّث إلى أحد أو من العمل وتحقيق النجاح. فالنوم هو، بالنسبة إليك، سرّ من أسرار السعادة.

الصورة رقم 6

تحبين ذاتك وتعتنين بنفسك حتى النهاية لكن بعيداً عن الأنانية. وحين تشعرين بالتوتر أو الضغط النفسي، تمنحين نفسك بعض الوقت للتفكير بحاجاتك على اختلافها. وفي هذا الإطار فإنّك لا تقومين بما لا يحظى باهتمامك ولا تخوضين التجارب التي تزعجك، ما يعني أنّك متصالحة مع ذاتك.