أمور جمعت بين أشرف عبد الغفور وطارق عبد العزيز في وفاتهما
الرحيل المفاجئ ... أمور جمعت بين أشرف عبد الغفور وطارق عبد العزيز في وفاتهما
رحل عن عالمنا أمس الأحد الفنان القدير أشرف عبد الغفور عن عمر يناهز الـ 81 عامًا، إثر حادث تصادم على طريق مصر أسكندرية الصحراوي، وقد لاحظ الجمهور عدد من المفارقات وأوجه الشبه بين نهاية النجمين أشرف عبد الغفور وطارق عبد العزيز، سوف نعرضها عليكِ ..
الرحيل المفاجئ
حيث رحل عن عالمنا أمس الفنان القدير أشرف عبد الغفور بشكل مفاجئ إثر حادث تصادم، عن عمر يناهز الـ 81 عامًا، وكان في طريقه لزيارة ابنته ريهام .
أما الفنان طارق عبد العزيز فقد رحل عن عالمنا 26 نوفمبر الماضي إثر أزمة قلبية، عن عمر يناهز الـ 55 عامًا، وذلك أثناء تصوير أحد مشاهد مسلسله الأخير "وبقينا اتنين".
أشرف عبد الغفور يمثل وفاته في آخر مشهد وطارق عبد العزيز يمثل "آخر دور"
كانت من المفارقات الغريبة أيضًا، أن آخر أعمال الفنان أشرف عبد الغفور مسلسل "رشيد" والذي عرض في المارثون الرمضاني السابق، وشاركه البطولة ابنته ريهام عبد الغفور ومحمد ممدوح .
حيت كان آخر مشهد للراحل والذي جسد شخصية تدعى "المهندس فاروق" جمعه مع محمد ممدوح أثناء هروبهما من السجن، ويصاب بطلق ناري يودي بحياته وينهار محمد ممدوح من البكاء في المشهد.
أما طارق عبد العزيز فكان مسلسل "آخر دور" آخر أعماله، والذي عرض في نهاية عام 2022، وشاركه في البطولة، دينا الشربيني، ميمي جمال، أحمد خالد صالح، مريم الخشت، أحمد بدير، رياض الخولي.
أعمال لم تعرض بعض
شارك أشرف عبد الغفور في مسلسل "السر" ولكنه لم يعرض بعد، تدور أحداثه حول محامية لها علاقة برجل أعمال، تكتشف سر خطير بخصوصه، مما يؤدي إلى وقوع العديد من الخلافات بينهما، فيحاول السيطرة والقضاء عليها باستخدام السلطة والنفوذ، فهل سينجح؟.
والمسلسل من بطولة حسين فهمي، وفاء عامر، نضال الشافعي، مايا نصري، نور الكاديكي، ألفت عمر، إﺧﺮاﺝ محمد حمدي، ﺗﺄﻟﻴﻒ حسام موسى.
أما طارق عبد العزيز فقد توفى قبل عرض مسلسله "وبقينا اتنين"، حيث أنه توفي في تصوير أحد مشاهد العمل، والذي كان مقرر عرضه 2 ديسمبر، وقد تأجل العرض لآخر شهر ديسمبر الجاري.
والمسلسل من بطولة شريف منير، رانيا يوسف، ميمي جمال، عمرو وهبة ومن تأليف أماني التونسي وإخراج طارق رفعت.
إذا أعجبكِ هذا الموضوع اطلعي على امتناع أبطال مسلسل "وبقينا اتنين" عن العمل والسبب طارق عبد العزيز .. فما القصة!
أضف تعليقا