الصورة من حساب محمد فراج على إنستجرام
"عالم مصري" .. محمد فراج يكشف عن الشخصية التي يتمنى تقديم سيرتها الذاتية
حل النجم محمد فراج ضيفًا في برنامج "أسرار النجوم" من تقديم إنجي علي عبر إذاعة وقناة "نجوم FM"، وخلال اللقاء أدلى بالكثير من التصريحات التي تخص حياته المهنية والشخصية، كما كشف عن الشخصية التي يتمنى تقديم سيرتها الذاتية .
حيث كشف محمد فراج عن الشخصية التي يحلم بتقديمها وهي شخصية العالم المصري الراحل "علي مصطفى مشرفة" الذي توفي في ظروف غامضة جدًا وأسباب ما حدث له كيف عاش وإبداعاته في العلم وما وصل إليه وما كان يتمنى الوصول إليه".
طفولة محمد فراج
كما كشف فراج عن طفولته الصعبة وصعوبة الحياة التي عاشها، وانه كان يعاني من ضائقة مادية، وكان من الصعب عليه أن يلبي احتياجاته الأساسية، ولكن رغم ذلك، لم تمنعه هذه الظروف عن السعي وراء أحلامه وتحقيقها.
تحدث أيضاً عن تأثير والديه في حياته، حيث قال إنهما كانا أكبر دعم ومصدر إلهام له، كان والده يشجعه دائمًا على متابعة شغفه بالتمثيل، وأخذ يقدم له النصائح والدروس القيمة التي كانت لها تأثير كبير في مساره المهني.
شائعات انفصاله من بسنت شوقي
وعن الشائعات التي ترددت بشأن انفصاله هو وبسنت شوقي قال : ""مفيش حد سابوه إلا وإتكلموا عنه، خصوصًا لو ناجح وعايش حياة كويسة وبيتقدم، السوشيال ميديا عندنا 90% منها أو أكثر يركز على أخبار غير صحيحة، وأشياء ما ينفعش نتكلم عنها، والنماذج الناجحة نهملها، ودي حاجة محبطة جدًا".
وتابع: "أنا مش هسيب شغلي وحياتي وأسرتي اللي عايز أبنيها بشكل ما وأقعد أركز في الحاجات دي، اللي يتكلم يتكلم والقافلة تسير".
فيلم "ڤوي ڤوي ڤوي"
يعد فيلم "ڤوي ڤوي ڤوي" آخر أعمال النجم محمد فراج ، وتشاركه في بطولته النجمة نيللي كريم، طه دسوقي، بيومي فؤاد، أمجد الحجار، حنان يوسف وغيرهم ومن إخراج عمر هلال.
وتدور أحداثه حول حسن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته ويعمل حارس أمن، ثم يتحايل بطريقة ما للانضمام إلى فريق كرة قدم للمكفوفين قريب من لعب بطولة كأس العالم في أوروبا، وفي هذه الرحلة، يلتقي بالعديد من الشخصيات، ويدخل في عدة مغامرات مثيرة وخطيرة.
هذا وقد تم الإعلان عن ترشيح "ڤوي! ڤوي! ڤوي!" لتمثيل مصر في سباق الأوسكار والمنافسة على جائزة أفضل فيلم دولي، وذلك بعد عرضه بأسبوع في السينمات.
إذا أعجبكِ هذا الموضوع اقرئي أيضًا محمد فراج وبسنت شوقي يعيدان إطلالة جستن تمبرليك وبريتني سبيرز بعد 22 عامًا
أضف تعليقا