أسما شريف منير عبر فيسبوك
أسما شريف منير تكشف كواليس حلاقة شعرها وتوجه رسالة قوية لوالدها (فيديو)
قالت أسما شريف منير: "أنا شخص انفعالي وعلى طبيعتي، وعلى السوشيال ميديا زي طبيعتي، وأنا مش بتصنع حاجة وبحاول أبقى نفسي، وموضوع حلق شعري كان صدفة، وكنت رايحة أصلا أطوِّل شعري وأعمل إكستنشن، وبعد كدة وأنا واقفة لقيت شاب من اللي بيشتغل في الكوافير طول عمره بيطول شعره، لقيته حالق فقلت له: ليه؟! فقال لي: بجد راحة غير طبيعية".
إحساس أسما شريف منير
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اَخر النهار" المذاع على قناة "النهار": "رحت للكوافير بتاعي، قلت له أنا بفكر أحلق شعري لإنه محروق وبايظ، فقال لي: يلا بينا، وفعلا مشيت ورا إحساسي، ولا رتبت ولا فكرت، ولا هدفي فرقعة ولا تريند".
وأكملت: "طول الوقت بحاول أظبط شعري وأعمله، وبياخد مني مجهود فظيع، فقلت لما أبتدي من الأول، وبعدين فيه جزء نفسي جوايا محسسني إني عايزة أفتح صفحة جديدة، وأعمل حاجة تفاؤلية، ومفيش أي حاجة مربوطة بأي حاجة تانية".
حقيقة تريند أسما شريف منير
وتابعت: "أقدمت على حلاقة شعري دوت التفكير في أي تريند أو غير من مبدأ راحة البال، وميصحش حد يشتمني وأنا معملتش حاجة غلط.. كل اللى حبيته إني أحس بحاجة تفاؤلية وجديدة، وفيها راحة بال، والكوافير قاللي اعمليها بإيديكي علشان تطلعي الطاقة السلبية".
رسالة أسما شريف منير لوالدها
وعن رسالة والدها الفنان شريف منير للجمهور بعد تعرضها لهجوم كبير بسبب قص شعرها، علقت: "هو بيتحمل حاجات ملهوش علاقة بيها لمجرد إنه بابا، هو ذنبه إيه حتى لو عملت حاجة غلط، ليه بتحملوها أي حاجة خاصة بيا ليه، هو وقف دعمني ووقف في ضهري وأنا مكنتش عارفة رد فعله وهيعمل إيه لإني قررت الموضوع وأنا في الكوافير، وأنا وهو اتكملنا وقال لي طالما مأذتيش حد اعملي اللى إنتي عايزاه والمتابعين وصلوا إنهم بيحاولوا يسخنوا أبويا عليا وتعالى شوف بنتك ويعملوله تاج وساعات بلبس لبس هو كراجل شرقي مبتبقاش عجباه، ويقولي شيلي الصورة فبشيلها ويقولي اللبس ده مش عاجبني ومتلبسيش الحاجة دي تاني وبسمع كلامه وكل ده بيحصل في البيوت، مش عارفة ليه عايزين يبوظوا علاقتنا ببعض وهو شخص ليه طاقة والموضوع بيوصل لفكرة التحريض عليا، ولكن في النهاية رسالتي لبابا إني بشكره إنه قدر يتفهم اللي عملته رغم قسوة اللي اتقال".
إذا أعجبكِ هذا الموضوع إقرئي أيضًا : بالمايوة.. إطلالة جريئة لاسما شريف منير عبر انستجرام
أضف تعليقا