جيرلان تتعاون مع ميزون ماتيس MAISON MATISSE
جيرلان تتعاون مع ميزون ماتيس MAISON MATISSE
منذ أن تأسست في العام 1828، عملت دار جيرلان على تعزيز علاقة وثيقة مع الفن. على مرّ السنين، أجيال من مبدعي العطور لدى الدار ألهمت ابتكاراتهم عدداً من الفنانين الرائدين في عصرهم، في لتفة منها إليهم لمساعدتهم في تعزيز الإلهام لإبداعاتهم الفنيّة. منذ العام 2005، مجموعات العطور الراقية Haute Parfumerie من جيرلان جعلت هذا الارتباط أقوى من خلال احتفالين رائعين لابتكارين مميزين بفن صناعة العطور. من خلال إصداراتها لقطع فاخرة ومرقمة، تسعى جيرلان Guerlain، وببراعة دائمة، إلى تحقيق مهمتها كراعٍ للفنانين والحرفيين المعاصرين. وفي الوقت نفسه، تضم مجموعة لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière روائع عطرية فريدة جاءت نتيجة الاختبارات المستوحاة من المشاعر التي تثيرها الأعمال الفنيّة. باستخدام موهبتهم وخبراتهم، يلجأ مبدعو العطور لدى جيرلان إلى مواد استثنائية لعرضها وتقديمها بطرق جديدة وابتكار عطور تتجاوز حدود التوقيعات العطرية لهذه المواد، الامر الذي يجعل من العطور فنًا.
اليوم، تمّ إحياء هذا الشغف بالفن من خلال شراكة استثنائية تشمل الدار بأكملها: تعاون مع دار ماتيس Maison Matisse، دار للتصميم قام بتأسيسها البعض من أفراد عائلة أحد أعظم فناني القرن العشرين والأستاذ المتميز الراقي في عالم الألوان. أطلق عليه لقب "رسام السعادة" إنه هنري ماتيس Henri Matisse.
تأسست في العام 2019 من قبل جان-ماتيو ماتيس Jean-Matthieu Matisse، أحد أحفاد الرسّام، تمثل طريقة للاحتفال ومشاركة القيم الجريئة لهذا الفنان العالمي، تقدّم دار ماتيس Maison Matisse الابتكارات الزخرفيّة والأثاث المميز الذي عمل على ابتكاره مصمّمين معاصرين ناشئين ومشهورين.
من خلال تفسير أعمال هنري ماتيس Henri Matisse دون نسخها ودعم التصميم المعاصر وابرازه بأرقى الطرق بدلاً من اتباع الصرعات والموضة، تقدّم دار ماتيس Maison Matisse قُطعًا تعكس فلسفة فنيّة. من المفترض أن يتمّ الاحتفاظ بهذه القطع وتناقلها من جيل إلى جيل. للحفاظ على هذا التراث الفني وابتكار قطعٍ تتخطى حدود الزمن، تعمل دار ماتيس Maison Matisse مع مصمّمين وحرفيين يتمتعون بمعرفة استثنائية.
"لطالما تمتعت جيرلان والفن بعلاقة فريدة ومتينة. منذ العام 1828، عندما افتتح بيير فرانسوا باسكال جيرلان Pierre-François-Pascal Guerlain الدار لأول مرة، طلب من الرسامين مثل لويز أبيما Louise Abbéma، فنانة رائدة في تلك الحقبة، لتعمل على تزيين متاجره. أما بالنسبة لجاك جيرلان Jacques Guerlain، فقد قام بشراء لوحات لكلود مونيه Claude Monet وإدوارد مانيه Édouard Manet وكاميل بيسارو Camille Pissarro، على الرغم من أن النقاد وعامة الناس استخفوا بها في ذلك الوقت. عندما افتتح متجره في 68 جادة الشانزليزيه في باريس، عهد بالديكور الداخلي إلى الفنان الشاب جان ميشيل فرانك Jean-Michel Frank. لوحة مونيه Monet " The Magpie أو العقعق"، والتي هي معروضة الآن في متحف أورسيه Musée d'Orsay، كانت يومها في ورشة عمله. إنه بالتأكيد البحث الدائم عن الجمال من أجل الإلهام.
للتأكيد على ارتباط دار جيرلان الوثيق بالفن والتصميم، عملت الدار في العام 2005 على ابتكار مجموعتها من العطور الراقيةHaute Parfumerie ومعها أعادت إحياء هذا الالتزام المتجذر في بتاريخها وتعزيز هذا التعاون الفني بطرق أقوى وأكثر جوهرية.
أولاً، إبداعات دار جيرلان الاستثنائية تمكّنها من إعادة تأكيد مهمتها كراعيةٍ للفنون ومستكشفةٍ للمواهب، من خلال تكليف الفنانين والحرفيين بابتكار تصاميم مرقمة ذات إصدار محدود فإنها تعزز وتسلط الضوء على التصاميم المعاصرة والخبرات الفنّية.
ثانيًا، تمّ ابتكار مجموعة لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière لإبراز القدرات والموهبة الفنّية المميزة لمبدعي العطور لدى جيرلان ومدى استيحاء هؤلاء البدعين من الجمال، تمامًا كما كان عائلة جيرلان Guerlains تعمل منذ تأسيس الدار. يمكن للإبداعات العطرية أن تعبّر عن المشاعر التي تثيرها الأعمال الفنّية، تماماِ مثل عطور روز باربار Rose Barbare وأوبرا كارمن Carmen لـ جورج بيزيه Georges Bizet، و نيرولي أوترينوار Néroli Outrenoir وأعمال بيير سولاج of Pierre Soulages و موسك أوتروبلان Musc Outreblanc ومنحوتات أوغوست رودان Auguste Rodin ...
عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur، أحدث ابتكار ضمن مجموعة لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière، بالإضافة إلى قارورة النحل الأيقونية بتوقيع دار ماتيس، ميزون ماتيس ايديشين بي باتل Maison Matisse Edition Bee Bottle، ابتكاران يجسدان الألوان في أعمال هنري ماتيس Henri Matisse من خلال نهجٍ مميزٍ في الفن. إنها شراكة تقوم على القيم المشتركة، التميز، المعايير العالية، الأناقة، وكذلك حب الجمال والطبيعة والفن.
تعاونٍ فنيٍ استثنائيِ جاء وليد هذا التعاون الرائع بين دارين فرنسيين مميزين، جيرلان Guerlain و دار ماتيس Maison Matisse. سيصبح العام 2023 لدار جيرلان Guerlain عام ماتيس Matisse بامتياز، وذلك بفضل مجموعة من القطع الاستثنائية ذات الإصدارات المحدودة. هذه القطع المميزة والمُبهجة من دار مستوحى من سيد الفن الحديث بلا منازع ستحوّل قارورة النحلBee Bottle وقوارير عطور لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière إلى أعمال فنيّة بحد ذاتها. ولهذه المناسبة، ستحتفل بوتيكات جيرلان Guerlain حول العالم بهذا التعاون بأسلوبٍ مفعمٍ بالألوان.
يوضح هذا التعاون الفريد مع دار ماتيس Maison Matisse رغبة جيرلان Guerlain في مواصلة السعي الى التقريب أكثر وأكثر بين عالمي العطور والفن. من أساتذة القرن العشرين العظماء، إلى الفنانين الشباب المعاصرين الذين ندعمهم ونعرض اعمالهم، يجب أن يكون تعاوننا الفني عادلاً دائمًا. منصف مع عالم الفن، منصف مع الواقع.
آن كارولين برازان Ann-Caroline Prazan، مديرة الفن والثقافة والتراث لدى جيرلان
الفصل 1
التعاون الفني
GUERLAIN x MAISON MATISSE
جيرلان x ميزون ماتيس
هنري ماتيس HENRI MATISSE
رسام السعادة
فنان رائد من القرن العشرين، هنري ماتيس (1869-1954)، من شمال فرنسا، اكتشف الرسم في وقت متأخر من حياته، قائلاً: "بالنسبة لي، كأنه الجنة، مكانًا كنت فيه حرًا تمامًا، وحيداً مع نفسي، في عالمٍ ملؤه الهدوء والأمان."
أثبت الرسام تفضيله لموضوعات المتعة بشكل أساسي "الرفاهية والهدوء والحسية - Luxe, Calme et Volupté " (1904) و "بهجة الحياة - La Joie de Vivre" (1905)، كان مبدعًا جريئًا نسف التقاليد الفنيّة المتبعة محدثاً ثورة في الرسم في ذلك الحين.
كقائد في حركة فوفيست Fauvist جنبًا إلى جنب مع أندريه دورين André Derain، ابتكر هنري ماتيس Henri Matisse مفردات بصرية مبسطة باستخدام مساحات كبيرة ومسطحة من الألوان والتباينات بطرق أثارت عاطفة غير مسبوقة. لقد كان نهجًا متجذرًا في العالم الحسيّ، أغناه العديد من رحلاته إلى كورسيكا والمغرب وإسبانيا وتاهيتي، وبفضل ذلك لم يكتسب فقط مجموعة من الزخارف الفنيّة، ولكن أيضًا الأشياء والأقمشة والأثاث التي من شأنها أن تسكن إبداعاته. في العام 1917، استقر الفنان في نيس – في الجنوب الفرنسي - بعد أن أسره إشراق ساحل البحر الأبيض المتوسط، حيث توفي في نهاية المطاف في العام 1954.
كانت الموسيقى هي التي حركت أعمال ماتيس وحياته. كان نهجه التصويري غارقًا في مفاهيم الإيقاع والانسجام، وكانت الموسيقى والرقص مصدر إلهام رئيسي له. كان يعزف على الكمان عندما كان طفلاً وظلت الموسيقى مهمة له طوال حياته. ومن هنا جاءت لوحته "الموسيقى - La Musique" العام 1939، لوحة جميلة كانت مصدر الإلهام لزخارف قارورة النحل الأيقونية بي باتل ميزون ماتيس إيديشن Bee Bottle Maison Matisse Edition ، لوحة وصفت بأنها الملجأ خلال فترة ملؤها الاضطراب.
في العام 1941، بعد أن تعافى هنري ماتيس Henri Matisse بأعجوبة من عملية صعبة، شعر كما لو أنه حصل على فرصة ثانية في الحياة وإكمال عمله. وجعل من المحنة مصدر قوة وتحفيز، قائلاً: "الزهور تتفتح في كل مكان لمن يريد رؤيتها".
أثبتت هذه الفرصة الثانية في الحياة ولادة جديدة إبداعية للفنان حيث لجأ إلى تقنيات القص الجديدة في عمله، باستخدام أوراق كبيرة من الورق الملون الغواش كما لو كان نحتًا بالألوان. بمجرد ترتيبها على الحائط، هذه الزخارف من أوراق الأزهار والفاكهة التي استخلصت من مقص الفنان، أصبحت تركيبات ضخمة تتمتع بحداثة أخاذة.
خلال هذه المرحلة الراديكالية المتأخرة من التجارب الفنيّة لماتيس Matisse اكتشف الجرأة اللونية التي تصورها في قضائه ليلة بلا نوم، "ألف ليلة وليلة - Les Mille et Une Nuits" (1950)، والتي ألهمت دار ماتيس Maison Matisse في ابتكار التصميم الحصري لقارورة لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière.
ميزون ماتيس MAISON MATISSE
تقدّم ميزون ماتيس Maison Matisse، الذي أسسها أحد أحفاد هنري ماتيس Henri Matisse، تفسيرًا جديدًا لعالم الرسام من خلال الاحتفال بالأشكال والألوان التي شكلت العمود الفقري لعمله.
اليوم، تسعى دار ماتيس Maison Matisse جاهدة وتهدف لنقل قيم هنري ماتيس Henri Matisse والتزامه بالجودة والسخاء - لا سيما بهجته الغزيرة وتفاؤله الأسطوري. إنه دليل على أن الحالة الذهنية التي ألهمت عالم هنري ماتيس Henri Matisse يمكن أن تستمر في إلهام عالمنا.
من خلال تفسير عمله دون نسخه وتشجيع التصميم المعاصر، تروج قطع دار ماتيس Maison Matisse لفلسفة فنيّة تتجاوز اتجاهات الموضة، وتسعى دائماً في البحث عن الجماليات الأزلية بدلاً من تلك الزائلة.
بهذه الروح، تدعو دار ماتيس Maison Matisse المصمّمين المعاصرين الموهوبين والحرفيين ذوي الخبرة الاستثنائية فقط لابتكار قطع زخرفية لا يحدها زمن.
"من خلال تأسيس دار ماتيس Maison Matisse، أردنا أن ننقل العالم المرئي الذي ابتكره جدي الأكبر، حيث استوحينا الإلهام من الصور والألوان والأشكال لأعماله لابتكار تصاميم وأشياء للمنزل. تصاميم وأشياء يمكن تناقلها عبر الأجيال بنفس الطريقة التي تمّ فيها تناقل لوحاته وأعماله المُلهِمة ضمن عائلتنا وضمن العوائل الأخرى.
كرسام، أصبح هنري ماتيس Henri Matisse مرادفًا للفرح. أرى شيئًا متفائلًا ومثيرًا في عمله. بضربات فرشاة رسمه المبسطة، أراد أن يأتي بالمشاعر السعيدة إلى حياة الجميع. بهذه الروحية بالذات نعمل على تصميم مجموعات المنزل في دار ماتيسMaison Matisse. وبالتالي، فإن الإبداعات ضمن هذا التعاون تستحضر نفس الطاقة والجرأة والدفء التي تنبعث من إبداعات ولوحات الفنان.
هذا التعاون مع جيرلان Guerlain يتطابق مع رحلة دار ماتيسMaison Matisse الإبداعية. يتيح لنا إضافة أبعاد جديدة وغير مسبوقة إلى قطعنا وتوسيع نطاق أعمال هنري ماتيس Henri Matisse لتشمل عالم العطور.
أعمال جدي متعددة الحواس، كان عالماً مليئاً بالنباتات والزهور وأصبحت زخارف متكررة في عمله. لذلك، هناك الكثير من الروابط المتماسكة بين عمله وفن العطور لدى جيرلان.
لهذا السبب كنا سعداء للغاية للشروع في هذا التعاون، خاصة وأننا نتشارك نفس القيم والمعايير الصارمة في العمل والابحاث، واحترام الدقة وحب الألوان لهذه الدار التي لطالما كان مبدعوها قريبين جدًا من الفنانين. هذا الاحتفال بالسعادة هو بمثابة مبادرة جميلة والأولى من نوعها لدار ماتيس Maison Matisse ".
جان-ماتيو ماتيس Jean-Mathieu Matisse، مؤسس دار ماتيس Maison Matisse وحفيد هنري ماتيس Henri Matisse.
GUERLAIN x MAISON MATISSE
جيرلان xميزون ماتيس
فن السعادة
هذه الشراكة الجميلة بين دارين، والتي تُمثّل وتعكس التراث الثقافي والفني لفرنسا، من المقرّر أن يصبح العام 2023 عام ماتيس في جيرلان. يأتي هذا التكريم لماتيس بمثابة احتفالٍ حقيقيٍ بالسعادة في العطور متجسداً على شكل إبداعين أصليين، أعمال فنية حقيقية تمّ استيحاؤها من لوحتين من لوحات الفنان. يتميز هذان التصمّيمان الملونان من دار ماتيس Maison Matisse: أحدهما في إصدار محدود من قارورة النحل الأيقونية بي باتل ميزون ماتيس إيديشن Bee Bottle Maison Matisse Edition للإبداعات الاستثنائية، والآخر، عبر ثلاث إصدارات جديدة من ميزون ماتيس Maison Matisse ضمن مجموعة عطور لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière.
احتفالاً بالذكرى السنوية الـ 170 لقارورة النحل الأيقونية، إصدار جديد مذهل من مجموعة الإبداعات الاستثنائية سوف يتضمن تصميمًا لإصدارٍ محدودٍ مستوحى من لوحة "الموسيقى La Musique" (1939)، إحدى أكثر لوحات ماتيس شهرة. أربعة عشر قطعة فريدة من نوعها مزينة بزخارف ملونة نابضة بالحياة عملت على ابتكارها أستريد دو شايي Astrid de Chaillé، إحدى الحرفيات الفنيات المميزات.
لهذه المناسبة، قام مبدعو العطور لدى جيرلان أيضًا بابتكار عطر كولور بونور Couleur Bonheur، عطر فاكهي حديث مفعماً بالألوان العطرية المشمسة والمشرقة تماماً كلوحة الفنان. جوهر العطر الثمين هذا سيكون حصريًا لإصدار قارورة النحل بي باتل ميزون ماتيس إيديشن Bee Bottle Maison Matisse Edition.
إضافة الى ذلك، وبالنسبة لمجموعة عطور لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière، أدى هذا التعاون إلى ثلاث إصدارات ثمينة أخرى. القلوب، أزهار الياسمين والأوراق تجتمع معاً في ابداع تحفة عطرية ثانية حصرية مستوحاة من العمل الفني "ألف ليلة وليلة - Les Mille et Une Nuits" لوحة فنية مميزة من توقيع هنري Henri Matisse في العام 1950. هذا الابتكار يحول علبة عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur الجديد واللوحة على سدادة القارورة إلى أجمل زينة. كما أن تصميمه الفرح المذهل ينعكس أيضًا في إصدار ميزون ماتيسMaison Matisse Edition لشمعة فيغ أزور Figue Azur المُعطرة.
عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur، يعتبر المرة الأولى التي يتمّ فيها إضافة عطر الياسمين إلى مجموعة عطور لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière من جيرلان. لمسات مُلوَّنة مفعمة بألوان ناعمة مشرقة على الياسمين، نغمات المشمش البرتقالية المتألقة، والسوسن باللون الأرجواني النابض بالحياة واللون الزهري الناعم من الورد، هذا الابتكار العطري الجديد مستوحى من لوحة ألوان هنري ماتيس الجريئة. بالرغم من أن الياسمين كان أحد المواد المفضلة لدى جيرلان منذ العام 1828، هنا يشكل الياسمين صحوة جديدة مدهشة، تتفتح أزهار الياسمين النجمية بطريقة مختلفة بفضل إضافة نغمات نابضة بالحياة من ألوان الشيبر-الفاكهي المفعم بالأزهار إلى كثافة الياسمين الحسيّة التقليدية.
الفصل 2
القطعة الاستثنائية
BEE BOTTLE - MAISON MATISSE EDITION
بي باتل – ميزون ماتيس إيديشن
أكثر من مجرد عطر، إنه عمل بارز لا يستطيع تنسيقه سوى جيرلان لمناسبة عام ماتيس Matisse الاستثنائي من جيرلان.
لقاء أسطورتين: "لوحة الموسيقى – La Musique" ((1939، إحدى أكثر لوحات هنري ماتيس رمزية، والتي قام بتوقيعها في العام 1939. وقارورة النحل الأسطورية التي تحتفل بعيدها الـ 170 في العام 2023، تم تزيينها بزخرفة حصرية مستوحاة من هذه التحفة الفنية دون منازع للرسم الحديث.
تصبح قصيدة للرسم والموسيقى والعطور: ثلاث فنون مرتبطة ارتباطًا وثيقًا من خلال اللغة والإيقاع والألوان.
هنري ماتيس HENRI MATISSE
رسام وملحن
"يختار الرسام لونه بالعمق والكثافة اللذين يراهما مناسبين، تمامًا كما يختار الموسيقي النغمة والقوة في آلاته."
هنري ماتيس Henri Matisse
عازف الكمان منذ الطفولة، عاشق الجاز المقرب من فرقة الباليه الروسية ومتذوق كبير للملحنين الرائدين مثل سترافينسكي وشوستاكوفيتش، هنري ماتيس لم يتوقف عن تغذية أعماله الفنيّة بإلهام من الموسيقى. يمكن العثور على بيانو وكمان وجيتار ومندولين وعود ودف في الاستوديو الخاص به وغالبًا ما يظهر في أعماله. إضافة الى ذلك، غالبًا ما قارن الفنان عمله بعمل الملحن. بنفس الطريقة التي ينتقل بها مبدعو العطور إلى لغة النغمات والأوتار، فقد استخدم أيضًا مصطلحات موسيقية مثل "الاهتزاز" و "الوتر" و "التناغم"...
في لوحة "الموسيقى - La Musique" (1939)، اجتمع حب الفنان للموسيقى مع مصدرين آخرين للإلهام كانا عزيزين على قلب الرسام: الجمال الأنثوي: جمال المُغنية وعازفة الغيتار المميزتان في اللوحة بمنحنياتهما السخية البارزة، تتوازن وضعيتهما التكميلية بشكل متناغم مع خلفية مزخرفة منسقة بمهارة. وجمال الطبيعة، بفضل أوراق الفيلوديندرون المنمقة التي تتخلل خلفية التكوين.
هذه الزخارف، المكونة من ستة ألوان نابضة بالحياة والتي تم استنباطها جميعًا من لوحة ألوان هنري ماتيس Henri Matisse، ألهمت الابداع الفريد لزينة قارورة النحل بي باتل ميزون ماتيس إيديشن Bee Bottle Maison Matisse Edition لصالح جيرلان.
تم ضبط قارورة النحل على إيقاع الموسيقى
من أوراق الفيلوديندرون philodendron ومنحنيات الغيتار، إلى ألوانه المتجانسة من الأحمر والأزرق، تجمع القطعة الاستثنائية المستوحاة من لوحة "الموسيقى La Musique" (1939) بين كل إحساس بالإيقاع واللون الموجود ضمن اللوحة الأصلية، مع أخذ زخارفها المميزة في مقابل خلفية زرقاء عميقة وتطبيقها باستخدام الشكل واللون اللذين يعكسان جماليات إبداع دار ماتيس Maison Matisse.
كل قطعة مرسومة يدويًا بعناية فائقة من قبل رسامة الزخارف المبدعة أستريد دو شايي Astrid de Chaillé - التي أكملت على وجه الخصوص أعمال الترميم داخل قصر فرساي - تُظهر حرفيّة استثنائية.
دون ترك أي شيء للصدفة في هذه الممارسة ذات الدقة الفائقة، أمضت دو شاييde Chaillé ساعات لا حصر لها في العمل عن كثب مع دار ماتيس Maison Matisse لاختيار الألوان الستة التي تتوافق قدر الإمكان مع لوحة "الموسيقى - La Musique" من ماتيسMatisse، وبعدها ضبط اللمسات النهائية والعمق الغير اللامع. كل الزخارف تم رسمها يدويًا بالفرشاة مع إيلاء أكبر قدر ممكن من الاهتمام في التفاصيل.
تصبح كل قارورة عملاً فنياً فريداً فضلاً عن كونها كنزاً يمكن الاحتفاظ به وتناقله كأنها تحفة فنية في حد ذاتها.
هذا الإصدار الفني مقدّماً داخل علبة خشبية تعكس تصميم الصندوق الذي يتمّ استخدامه في نقل الاعمال الفنيّة.
قارورة النحل بي باتل ميزون ماتيس إيديشن Bee Bottle Maison Matisse Edition تمت صناعتها في مجموعة من 14 قطعة فريدة موقعة ومرقمة.
كولور بونور COULEUR BONHEUR
ابداع عطري نابض بالحياة
الرسم والموسيقى والعطور: تقدم هذه الفنون الثلاثة معًا لغات ومسارات إبداعية يمكن أن تتشابك وتثري بعضها البعض... وإذا لم يستحضر هنري ماتيس Henri Matisse الروائح بشكل مباشر في كتاباته، فإن سخاء عالمه البصري وثراء لوحة الألوان الخاصة به والموسيقى في مؤلفاته كلها مصادر إلهام لمبدعي العطور.
ماذا لو كانت لوحة "الموسيقى - La Musique" لهنري ماتيس عطرًا؟ اهتزاز ألوانها. تناغم أشكالها. إيقاع ابتكارها. فورية واقعها، بهجتها، شمسها. سعادتها ... هذا ما سعى مبدعو العطور لدى جيرلان إلى ترجمته من خلال العطر الذي ابتكروه حصريًا لهذا الإبداع الاستثنائي.
لابتكار هذا العطر الفاكهي الشيبري بنفس الجوانب الحديثة التي قامت لوحة ماتيس Matisse الثورية بإحداثها من خلال لوحة ألوان فوفيست fauvist الخاصة به، قام مبدعو العطور لدى جيرلان بابتكار نغمات عطرية مُلوّنة. تتميز الحركة الأولى، "أليجرو فيفاسي - allegro vivace" أو المبهج الحيوي، أصفر البرغموت مع نغمات بلورية. أما الحركة الثانية، فهي عبارة عن "أليغرو إسبرسيفو - allegro espressivo" أو المبهج المعبر، برتقالي مخملي من خلال اتفاق عطري من المشمش الممزوج بإشراق الورد. أما الحركة الثالثة، "أليجرو أندانتي - allegro andante" أو المبهج الزائل، تُظهر اللون الأرجواني الغامق للسوسن في تناقض مع اتفاق عطري من الجلد الأبيض.
سوياً، هذا اللحن العطري يعكس فيضان الألوان المذهلة لأشعة الشمس من الجنوب الفرنسي التي تجعل ألوان لوحة "الموسيقى - La Musique (1939) نابضة بالحياة. يتألف عطر كولور بونور Couleur Bonheur من خلاصة العطور، أغنى أشكال العطور وأكثرها تركيزًا وقوة - يستحضر ألوان السعادة دون أن نسيان أي إيقاع.
نغم عطري يغمره الضوء، الشمس الجنوبية التي تجعل ألوان لوحة "الموسيقى - La Musique" (1939) تهتز، عطر كولور بونور Couleur Bonheur يتكون من أغلى أشكال العطر وأكثرها تركيزًا وقوة: جوهر العطر. دون نغمة مغلوطة. سعادة.
الفصل 3
لار إيه لا ماتيير L’ART & LA MATIÈRE
ميزون ماتيس إيديشنز و جاسمين بونور
لار إيه لا ماتيير L’ART & LA MATIÈRE
ميزون ماتيس إيديشنز
بالتزامن مع إطلاق عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur الجديد من مجموعة عطور لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière، تعاونت دار ماتيس Maison Matisse في عمل فني جديد يتميز بتصاميم مستوحاة من تحفة هنري ماتيس Henri Matisse الفنيّة من الغواش وقصائص الورق، "ألف ليلة وليلة - Les Mille et Une Nuits". بمجموعته المتنوعة من الزخارف والألوان، فإن هذا الابداع لعام 1950 يعتبر بمثابة سمة من سمات الفترة اللاحقة في أعمال ماتيس ويظل اليوم قصيدة للحياة التي هي في غاية الجمال تماما كاليوم الذي قام الفنان فيه على ابداعه.
تجتمع القلوب وزهور الياسمين والأوراق في لوحة ألوان نابضة بالحياة من اللون الفوشيا الوردي، والأصفر الليموني، والبرتقالي المشمس، والأخضر الزمردي، والأزرق المتوسطي، والأحمر المبهج. تم تطوير تصميم والنمط الحصري بطريقة تتوافق مع التحفة الأصلية. كل ذلك نتج عنه تصميم طورته ميزون ماتيس Maison Matisse لصالح جيرلان Guerlain والذي يبتكر لوحة عطرية تعزز من حيوية العطر.
"كل ما نراه يمر عبر شبكية العين يتمّ طبعه ثم تضخيمه بواسطة الخيال. عليك أن تجد الكمية والنوعية المناسبة من النغمات لإبهار العين وحاسة الشم والعقل، الاختبار المتكامل لنبتة الياسمين. على سبيل مثال، التعبير عن كمية ونوعية لونها. انظروا إلى هذا التكوين: حديقة. هذه الحديقة هي ذكرى للأحاسيس التي شعرت بها في الطبيعة والتي أتخيلها، والتي أتوسع هائماً في فنائها."
هنري ماتيس، في أندريه فيردي، بريستيج دو ماتيس Prestiges de Matisse، 1952.
مثل تكوين ثلاثي الأبعاد، يتميز إصدار ميزون ماتيس إيديشن Maison Matisse Edition لعطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur بهذا التصميم المستوحى من أعمال الرسام. تزين قارورة عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur، اللوحة من إصدار ميزون ماتيس إيديشن Maison Matisse Edition الاستثنائية التي تقدّم بشكل مرح نسخة منقوشة من هذه الزخرفة الحصرية من جيرلان والتي تظهر كما لو كانت مطلية على سطح السيراميك. يتطلب كل منها عدة ساعات من العمل وتمت صناعتها في فرنسا في ورشة عمل متخصصة في السيراميك. تم تزيين العلبة بنفس الفكرة لإبراز أشكال وألوان الفنان الأكثر شهرة. إصدار محدود من 1000 قطعة.
تتوفر أيضًا اللوحة الاستثنائية لإصدار ميزون ماتيس إيديشن Maison Matisse Edition لتخصيص أي قارورة أخرى من مجموعة لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière إصدار محدود من 200 قطعة.
أخيرًا، كتقدير للهواء الفرنسي الجنوبي الذي كان هنري ماتيس مغرمًا به، تأتي شمعة فيغ أزور Figure Azur ميزون ماتيس إيديشن Maison Matisse Edition المعطرة التي تنضح برائحة التين الذي قبلته الشمس الساحرة. تباع الشمعة المعطرة في عبوات فردية استثنائية بيضاء مزينة بتصاميم مستوحاة من اللوحة الفنية للرسام، إصدار محدود من 500 قطعة.
يشكلون معًا طريقة شاعرية ثمينة للتأكيد على المدى الذي يغذي فن الرسام وفن مبدع العطور ويتناغمان ويلهمان بعضهما البعض...
إصدار جديد
جاسمين بونور JASMIN BONHEUR
الياسمين المفعم بالألوان
إنها المرة الأولى التي يتمّ فيها استخدام عطر الياسمين لمجموعة عطور لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière عبر تركيبة عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur. من خلال تلوين وتدعيم جوانب الياسمين بالمشمش والورد والسوسن، قام مبدعو العطور لدى جيرلان بإضفاء اللون على زهرة الياسمين البيضاء، مما جعلها تبتسم بظلال مبهجة من الألوان. إنها السعادة العارمة وفرحة أسلوب العيش الفرنسي.
"لقد قمت بتصميم عطر أنيق وملوّن من الياسمين، وعملت على تلوين هذه الزهرة البيضاء بفروق عطرية نابضة بالحياة مستوحاة من لوحة هنري ماتيس، أحد أفضل من عبّر عن السعادة من الفنانين."
دلفين جيلك DELPHINE JELK، مبدعة العطور لدى جيرلان
"من أجل هذا الابتكار، قمنا بصياغة رائحة الياسمين المثالية. تركيبة تجمع بين الياسمين من ثلاثة مصادر ثمينة، بما في ذلك ياسمين كالابريا النادر المعاد زرعه حصريًا لصالح جيرلان في المكان المحدد الذي تفتحت فيه أزهاره منذ أكثر من أربعين عامًا."
تييري واسر THIERRY WASSER، مبدع العطور الرئيسي لدى جيرلان
المواد الخام
الياسمين، المفضل لدى جيرلان
إلى جانب الورد، يمكن اعتبار الياسمين أحد أكثر الأزهار رمزية في صناعة العطور. إنه أيضًا أحد المكوّنات الستة الرئيسية التي تشكل جيرليناد Guerlinade، السمة المُعطرة المميزة والتي تُستخدم في عطور جيرلان، وتتكون من الياسمين والورد والفانيليا والسوسن وحبوب التونكا والبرغموت.
من أجل اختيار أجمل المواد العطرية ثم مزجها، يعمل تييري واسر، مبدع العطور الرئيسي لدى جيرلان والمستكشف العظيم للمواد الخام الخاصة بالعطور، عن كثب مع المنتجين لضمان أعلى جودة للزراعة والاستخراج.
الياسمين مادة حساسة للغاية للحصاد والاستخدام. تُقطف الزهرة عند الفجر للحفاظ على نضارة العطر، مكوِّن هشٌّ جدًا بحيث لا يمكن تقطيرها. بدلاً من ذلك، يتم التقاط جوهرها من خلال استخراج مستخلص عطرها في الموقع بمجرد حصاد الإزهار. نظرًا لأن مستخلص الياسمين وحده لا يستحضر الرائحة القوية والحساسة التي يمتلكها في هذا المجال، يعود الأمر إلى المهارة الفنية الإبداعية التي يتمتع بها مبدع العطور لإبراز ما يشبه الجاذبية الحسية البحتة للعطر.
لابتكار الياسمين المثالي، يمزج مبدعو العطور لدى جيرلان كل من نوعي الياسمين المستخدم في صناعة العطور بنسب دقيقة. تشتهر جيرلان بخصائص عطورها القوية المميزة التي تتخللها النغمات الفاكهية للحصول على أفضل نتيجة عطرية، يتم الحصول على ياسمين جرانديفلوروم Grandiflorum التي تستخدمه جيرلان من ثلاث مناطق مختلفة: غراس في فرنسا، كالابريا في إيطاليا والهند.
في العام 2010، بناءً على طلب تييري واسر، أعيد إحياء ياسمين كالابريا الثمين، الذي اختفى في نهاية التسعينيات، لـصالح جيرلان على نفس الأرض التي يتمّ حصاد البرغموت الخاص بها ...
يتذكر مبدع العطور لدى جيرلان، "إبان رحلتي إلى كالابريا من أجل البرغموت، وأثناء التحدث مع أحد منتجينا، شممت رائحة الياسمين الدقيقة القادمة من البساتين الخاصة بوالد المورِّد وجده، والتي ذكرتني برائحة ساحرة قديماً في مدرسة العطور عندما كان عمري 21 عامًا، ومثل طفل، طلبت منه إعادة زراعة هذا الياسمين وإنتاج هذه الرائحة. وهكذا، كما لو كان هذا انعطافاً مميزاً في المكان والزمان، تمت إعادة الإمداد التقليدي لياسمين كالابريا الفريد هذا إلى جيرلان. "
من جانبه، يكسب الياسمين السمباكي الهندي جوانب مشرقة ومشمسة تشبه زهر البرتقال.
من هذه المواد الرائعة من الازهار التي تمّ انتاجها خصيصًا، ابتكر مبدعو العطور لدى جيرلان عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur المميز.
الأثر العطري
يجعل الياسمين مبتسماً بإشراقة لونٍ زاهٍ
مع عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur، يتمّ الكشف عن الياسمين من خلال نور جديد. ابتسامة الزهرة البيضاء الساحرة هذه، تخفف جيرلان في ابتكارها من الحسيّة الليلية التي يثيرها الياسمين عادة بشكل متكرر وتغمرها بأشعة الشمس الساطعة. يتكشّف هذا الاختيار الجريء مظهراً عطراً حسيّاً جديداً أكثر بهجةً ومرحاً.
كما لو كانت قصائص من مواد عطرية بمساحات كبيرة من ألوان ماتيس الزاهية، فإن زهرة الياسمين البيضاء يتم تعزيزها بمجموعة فرحة من الظلال الملونة. البرتقالي المشمس من اتفاق المشمش، إلى البنفسجي البودري من السوسن الناعم، وصولا الى الزهري المخملي من الورد ...
ترتكز هذه الرائحة الزهرية الفاكهية على قاعدة من الشيبر الكلاسيكي الأنيق مع لمسات خشبية من الطحالب ونجيل الهند.
معًا، تمّ رسم صورة عطرة مشرقة بنفس الأضواء الجنوبية التي تنير أعمال ماتيس، مع الياسمين الذي يؤجج السعادة ويجلب الحظ السعيد.
الإلهام
"لو كان جاسمين بونورJASMIN BONHEUR عملاً فنيّاً، لكان ابتكاراً لـ هنري ماتيس."
مبدعو العطور لدى جيرلان
عطر جيرلان من الياسمين المليء بألوان السعادة يستحضر الألوان النابضة بالحياة لتحفة هنري ماتيس، أحد أعظم عباقرة الفن في القرن العشرين.
من بين لوحاته الأكثر شهرة، "فرحة الحياة - La Joie de Vivre" (1905)، "الرقص - Dance" (1909-1910)، "الموسيقى - La Musique" (1939) و "ألف ليلة وليلة - Les Mille et Une Nuits" (1950) كلها تعبر عن هذه المشاعر الحسيّة المفعمة بالحيوية.
الأعمال التي أنتجها ماتيس في وقت لاحق من الحياة، والتي تتفجّر أيضاً بشجاعة وبفرح جريء، ظهرت فيها قصاصات ورق غير عادية بأشكال راقصة سمحت له، على حد تعبيره، "بالرسم بالألوان".
في هذا السياق الإبداعي نفسه، ابتكر تييري واسر ودلفين جيلك عطر جاسمين بونور Jasmin Bonheur، مستخدمين ضربات فرشاة منبسطة كبيرة من اللون العطري وقاموا برسمها على قماش زهرة الياسمين الأبيض.
القارورة
لون من الياسمين
لون مبهج من المشمش الزهري الناعم المتلألئ بأشعة الشمس يزين قارورة جاسمين بونور Jasmin Bonheur من مجموعة لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière الأيقونية. قارورة مستوحاة من قارورة "فلاكون كاريه - Flacon Carré" المربعة الجوانب التاريخية الخاصة بالدار، هذه القارورة المثمنة الأضلع بنقوش من نحل جيرلان الرمزي يتم تصنيعها بثلاثة أحجام - 50 مل و 100 مل و 200 مل - بواسطة بوشيه دو كورڤال Pochet du Courval، صانع الزجاج التاريخي لدى جيرلان Guerlain منذ العام 1853.
تُعبِّر قارورة لار إيه لا ماتيير L'Art & La Matière، القابلة للتخصيص وإعادة التعبئة، عن التزام دار جيرلان بالجمع بين الفخامة والاستدامة. مصنوعة من 15٪ زجاج معاد تدويره، ويمكن إعادة تعبئتها مرارًا وتكرارًا في مجموعة مختارة من بوتيكات جيرلان. بمجرد إعادة تعبئتها بأناقة، تصبح جديدة تماماً.
فن التخصيص
قائمة التخصيص الجديدة
احتفالاً بفن صناعة القارورة من جيرلان وإضفاء الطابع الشخصي، يمكن تخصيص أغطية القارورة بخيارات واسعة من اللوحات ذات الإصدار المحدود. وكذلك، يمكن تغيير لون السلك والختم الذي يزين عنق القارورة.
لإطلاق عطر جاسمين بونورJasmin Bonheur ، ستتوفر سبع لوحات جديدة بألوان ومواد مميزة لتخصيص القارورة.
وبالمثل، سيتوفر إصدار محدود جديد من الحبل القطني المرجاني، احتفالاً بظلال اللون الوردي المشمشي لجاسمين بونور Jasmin Bonheur، لإضفاء الطابع الشخصي على جميع زجاجات لار ريه لا ماتيير L'Art & La Matière.
" الزهور تتفتح في كل مكان لمن يريد رؤيتها".
هنري ماتيس Henri Matisse
أضف تعليقا