خلطات طبيعية لعلاج اسمرار البشرة
خلطات طبيعية لعلاج كل أنواع تصبغات الاماكن الحساسة
اسمرار الجلد او تصبغات المناطق الحساسة هي مشكلة تشكل قلق لأي امرأة، كما أنها واردة لأسباب عدة. ليس الوجه وحده المعرض للاسمرار بينما مناطق مثل الإبطين وتحت الفخذين - معرضة للاحتكاك والتعرق ، وكلاهما يؤديان إلى تصبغات البشرة.
في هذا المقال لا نتحدث عن اسمرار منطقة محددة بينما نتناول كافة اشكال تصبغ الجلد، وطرق علاجها بمكونات طبيعية بسيطة.
١- الرقبة الداكنة
اسمرار العنق ليس مرض جلدي ولكن يمكن أن يكون محرجا ومصدر قلق. إحدى الطرق الطبيعية لتفتيح رقبتك هي استخدام مقشراللوز.
اللوز مصدر غني بفيتامين هـ الذي يساعد على تحسين بشرتك ويعمل على تفتيح بقع الجلد.
مقشر اللوز:
قومي بطحن 5 إلى 8 حبات من اللوز لتكوين عجينة سميكة. أضفي ملعقة صغيرة من مسحوق الحليب وملعقة من العسل إلى العجينة. تخلط جيدا وتوضع على المناطق الداكنة .
اتركيه لمدة 30 دقيقة ، ثم افركيه واغسليه بالماء. كرري ذلك من 3 إلى 4 مرات في الأسبوع ولاحظي الفرق.
٢- اسمرار الابط
لتفتيح الإبط، جربي دقيق الأرز أو مسحوق الأرز مع الخل . يحتوي دقيق الأرز على خصائص تنظم افراز الزيت ويساعد الخل في تفتيح لون البشرة ويساعد على قتل البكتيريا والجراثيم التي تسبب رائحة الجسم الكريهة.
ماسك الأرز:
اخلطي 4 ملاعق كبيرة من دقيق الأرز مع 2 ملاعق كبيرة من الخل لتشكيل عجينة سميكة. نظفي الإبط وضعي العجينة. اتركيه لمدة 20 دقيقة أو حتى يجف. اغسليه بالماء. كرري ذلك من 3 إلى 4 مرات في الأسبوع ولاحظي الفرق.
٣- تفتيح الفخذين
الفخذان الداكنتان مشكلة محرجة للغاية لكل من الرجال والنساء. على الرغم من أنها ترتبط عادةً بسوء النظافة الشخصية، لكن هناك عوامل أخرى لفرط تصبغ الفخذين مثل السمنة والاحتكاك وعدم التوازن الهرموني والسكري. طريقة واحدة للتخلص من ذلك هي وضع مقشر العسل والليمون والسكر.
مقشر السكر:
في حين أن العسل علاج قديم للبشرة الجافة ، يمكن أن يساعدك السكر في تقشير طبقة خلايا الجلد الميتة. لتحضير هذه الخلطة ، اخلطي ملعقة كبيرة من العسل وعصير الليمون وملعقتين كبيرتين من السكر.
ضعيه على الفخذين الداخليين وادعكي المنطقة برفق بحركة دائرية. اتركيه لمدة 15 دقيقة أخرى ثم اغسليه بماء فاتر. كرري ذلك عدة مرات كل أسبوع لمدة أسبوعين تقريبًا للحصول على نتائج جيدة.
اقرئي أيضا : خلطات لإزالة اسمرار بشرة الوجه واليدين بعد الصيف
أضف تعليقا