اسرار جمال كيندل جينر
ماذا ستقولين لكيندل جنير لو سُمح لكِ بالجلوس معها لمدّة 5 دقائق فقط؟ وماهي الأسئلة التي ترغبين بطرحها عليها؟
لا شكّ أنّ أسئلتكِ لها تتلّخص في خمسة أمور جماليّة، هي نفسها التي خطرت بأذهاننا أيضاً!
لماذا لا تستسخدم السيشوار أبداً؟ من علّمها فنون المكياج؟ ماهو مستحضرها التجميليّ الذي لا غنى لها عنه؟.
إليكِ الأجوبة...
كيف تعتنين بجمالكِ؟
كيندل جينير: من يعيشون بالقرب منّي يعرفون تماماً كم أنا حريصة على غسل بشرتي دائماً، فلم يسبق لي وأن ذهبت إلى النوم ببشرة متّسخة أو محمّلة بالمساحيق. أغسلها أيضاً كلّ صباح واحرص على النوم جيّداً، كما أكثر من شرب الماء خلال يومي. هذه هي الخطوات البسيطة التي يمكن لكلّ واحدة منّا أن تقدّمها لبشرتها.
هل تعتقدين أنّكِ أصبحت محترفة في المكياج بعد مشاركتكِ في العديد من عروض الأزياء، والتجمّل على ايدي اكبر الخبراء؟
تعلّمت فنّ المكياج بشكل لا إراديّ، كانت محاولاتي في استخدام المساحيق سيّئة للغاية في صغري الأمر عكسه تماماً مع أختي كايلي التي كانت تتقن وضع مكياجها من عمر مبكرة، فاكتسبت هذه الخبرة طبيعيّاً. أمّا بالنسبة لي فلم تكن المسألة طبيعيّة، إلّا أنّني أفضل بكثير عمّا كنت عليه في السابق.
أمّا لجهة الشعر وبعد العمل مع أفضل مصفّفي الشعر في العالم يمكنني القول إنّي اكتسبت الكثير من خبرتهم ومن مراقبتهم. هي مهارات تُكتسب بشكل تلقائيّ وطبيعيّ.
ماهو المكان المفضّل لديكِ للحصول على البلودراي؟
شعري يتمتّع بنعومة طبيعيّة، لست بحاجة لاستخدام السيشوار أو البلودراي، فلا أذكر أنّني ذهبت إلى صالون التزيين لهذا الغرض، أكتفي بما يقوم به خبراء التصفيف العالميّون في جلسات التصوير وكواليس العروض.
ماهو مستحضركِ التجميليّ رقم واحد من بين كلّ مساحيق التجميل والذي لا يمكنكِ الاستغناء عنه؟
ربّما الماسكارا السوداء من ماركة استيه لودر.
ماهي أسوء مشكلاتكِ الجماليّة وكيف تواجهينها؟
قضم الأظافر في الصغر كانت من المشاكل التي عانيت منها كثيراً، حتى أنّ أبي كان يعمد إلى لفّ أظافري بشريط لاصق قبل أيّ مباراة رياضيّة لأنّي كنت أخسر بسبب هذه العادة السيّئة. ففكرة دهنها بالجل أو المرهم المرّ التي كانت أمي تعتمدها على أظافري لم تكن تجدي نفعاً، فكنت أقضمها رغم مرارتها.
أمّا الآن لا أفعل ذلك ولا أعتقد أنّ لي عادات أخرى سيّئة غير هذه العادة التي تخلّصت منها. وأذكر أيضاً أنّني لم ألمس بشرتي مهما ظهرت البثور عليها أو أيّ شوائب أخرى فأخواتي كنّ حريصات جدّاً على تعليمي عادة عدم لمس البشرة مهما كانت المشكلة وقبل أن تظهر أيّ بثور عليها والتزمت بالنصيحة منذ الصغر إلى يومنا هذا.
أضف تعليقا