الرصاصي للعطور تطلق عطر "هوس" في المنطقة

أعلنت شركة الرصاصي للعطور عن إطلاق العطر الجديد والأنيق "هوس" في كافة أنحاء المنطقة، ويمزج المنتج الجديد الذي تطرحه شركة الرائدة في قطاع العطور الشرقية على مستوى المنطقة ، بين الروائح المعاصرة التي استمدّتها من الطبيعة، ومن الأزياء الراقية وخطوط الموضة المميّزة، ومن المتوقع له أن يحصد نجاحاً استثنائياً بين الجيل الجديد من الشباب الذي يعشق الموضة في منطقة الشرق الأوسط.

وقال السيد سليم كالسكار، المدير الإداري لشركة الرصاصي للعطور: "يسرّنا أن نعلن لعملائنا، أصحاب الذوق الرفيع في العطور عن إطلاق مجموعة 'هوس' التي ستجذب الجيل الخليجي الصاعد الذي يغيّر معالم وجه الموضة، ويبتعد عن المألوف ليمهّد الطريق لظهور اتجاهات استثنائية في عالم الموضة،  ويحتفي بلمسات فريدة عن غيره، لاسيما وأن عطور حواس تعكس الجانب الذي يهوى الاستكشاف والانطلاق في مغامرات جديدة في كل رجل شرقي وامرأة شرقية. أما الروائح المعاصرة التي يعبق بها هذا العطر الأنيق، فقد صُمّمت خصيصاً لتبرز الناحية المعاصرة التي يتمتع بها الجيل الجديد في المنطقة."

واستوحيت مجموعة "هوس" من ملمس أفعى البايثون التي تعد أحد أجمل الثعابين وأكثرها غرابة على الإطلاق في عائلة الزواحف، وتم ابتكارها لكي تعكس الجاذبية والبنية اللتين يتمتع بهما هذا الثعبان على وجه خاص، فتنصهر مزاياها عبر زخرفة يعبق بها عالم الأزياء الراقية وتعتبر مجموعة "هوس" رديفاً لمشاعر الرغبة والانجذاب والشغف، وتمثّل العلاقة بين الرغبات الكامة داخل الإنسان، وبين ما يعبّر عنه على الملأ. إنها باختصار مجموعة أنيقة وجريئة، يتجلى من خلالها شغف الجيل الجديد بالابتعاد عن القواعد القديمة والتعرف إلى آفاق غير مستكشفة لم يألفها أي جيل سبقه.

يمزج عطر "هوس" للرجال بين روائح القرفة والبرجموت وزهر البرتقال والعنبر الرمادي، ويمهّد الطريق أمام رائحة مائية تهدف إلى تجسيد قوة الرجل وعزمه وحيويته، وقد أضيفت إليه رواح عطرية أخرى مستخلصة من الحياة البحرية والمذابة في خشب العنبر. أما الزجاجة الأنيقة التي يلتفّ الثعبان حول سدادتها، فترمز إلى الاتزان والثقة بالنفس، وهما صفتان تميّزان الشاب الشرقي.

ويعتمد عطر "هوس" للنساء على روائح الرمان والفل ونبتة النجيل الهندية، من أجل ابتكار عطر أنيق يتناغم مع الموضة الراقية، ويتوجه إلى المرأة الجريئة في خياراتها في الموضة والأزياء، والأنيقة في آن واحد. وأضيفت إليه روائح المكسّرات والجريب فروت والتفاح الأحمر، الأمر الذي ساعد في إكسابه رائحة أخّاذة تخلب الألباب. وفي ما يتعلّق بالزجاجة المتألّقة بأجمل الأطياف الذهبية والتي يلتفّ الثعبان حول سدادتها، فقد صُمّمت خصيصاً لتعكس الشخصية الفاتنة والحازمة في آن واحد، وهما الصفتان اللتان تتسم بهما المرأة الشرقية العصرية.