لهذه الأسباب تعشق الفاشينيستا شنط الظهر في االصيف
شنط الظهر أصبحت مرادف العملية بالنسبة للفاشينيستا العربيات! فخلال السنوات القليلة الماضية، راجت كثيراً موضة حقائب Tote الكبيرة من علامات راقية، مثل لويس فويتون ودولتشي أند غابانا وسيلين و غيرها، وهي من دون شك عادت الى الواجهة مع بعض التصاميم الفاخرة التي تلقى شعبية كبيرة راهناً مثل حقيبة ديور، كما أننا في الماضي كنا نرى أحياناً نساء يحملن حقائب يبدو حجمها طاغياً على أحجام أجسامهن الصغيرة.
اقرئي أيضاً: لهذه الأسباب تعشق الفاشينيستا شنط الظهر في االصيف
اختلاف الأحجام والستايلات
هذه الموضة لم تعد سيدة الموقف فيما يتعلق بالستايل اللافت والفريد وقد لاحظنا عشق جديد يدخل قلوب الفاشينيستا وهو شنط الظهر باختلاف احجامها وستايلاتها وخاماتها، وهي يمكن حملها باليد أو تعليقها على الكتف أيضاً. هذه الحقائب أصبحت اليوم واسعة الانتشار، و أصبحنا نرى الكثير من المؤثرات يعتمدنها في مختلف إطلالاتهن النهارية والمسائية، كما أصبحت تُعتبر من القطع المفضلة لديهن.
أسباب تدفعك لاقتنائها
تأتي هذه الحقائب بحجم متوسط عادةً بتصاميم ناعمة تميل في غالبيتها نحو الستايل الهندسي الدقيق ذي الخطوط المستقيمة، ونجد الكثير منها مصنوع من جلد فاخر، أو من القماش حتى مثل شنط غوتشي، كما أنها تتوفر بألوان جميلة تتنوع بين الدرجات الفاتحة، أو الألوان الكلاسيكية الداكنة. برأينا أن هذه الحقائب ليست جميلة فحسب، بل أصبحت أيضاً مرادفة لمعنى الرفاهية و الفخامة، لهذه الأسباب:
- إنها قطع عملية، فهي لا تعيق الحركة و لا تثقل كاهل السيدة بوزن كبير. ولأنها عملية، فهي لا تمنع السيدة من أن تستتمتع بموقتها وتنفتح على تجارب جديدة قد تطالعها صدفة في أي وقت من النهار.
- إنها قطع مريحة وطيّعة، فنظرا لحجمها، يمكن حملها بطرقة مختلفة، وهي الحليف المثالي للسفر.
- أنها قطعة صحية، فكونها توزع الحمل بين الكتفين، هذا يعني أن ظهر السيدة لن يعاني كثيراً مع الحقيبة الناعمة.
- إنها قطعة عصرية، أي أنها تعكس روح العصر، وهو عصر السرعة والقطع العملية التي لا تتطلب الكثير من الجهد لتنسيقها مع الإطلالات المختلفة.
- إنها قطعة حيوية، تعكس روح الشباب، فهي غير تقليدية، بعيدة عن الستايل الكلاسيكي الجامد رغم احتفاظها بملامحها الراقية الأنيقة.
اقرئي ايضا
الشنط الفاخرة نجمة إطلالات الفاشينيسا العربيات في باريس
أضف تعليقا