خلطات تبييض الرقبة في المنزل بأقل تكلفة

التعرض المستمر لأشعة الشمس وتحديدًا الضارة منها لا يؤثر فقط على بشرة الوجه وإنما يصيب الرقبة أيضًا بالإسوداد المزعج، ذلك الذي ينتقص بشكل واضح من جمالها.

أسباب أخرى لسواد الرقبة:

شاهدي ايضا : 

يقول موقع "Webteb" أن عدم الاهتمام بنظافة منطقة الرقبة يؤدي أيضًا لتراكم الأوساخ وبالتالي تغير لون الجلد مع الوقت، وظهور هذا السواد.
ارتداء الإكسسوارات السيئة يؤثر كذلك على الجلد؛ وذلك نتيجة تفاعل المواد المكونة لها مع العرق والغبار، أيضًا الالتهابات والمشاكل الجلدية تحديدًا الناتجة عن الميكروبات كالفطريات تتسبب في حدوث مثل هذا السواد؛ لذلك إليكم أفضل الحلول الطبيعية التي ينصح بها لعلاج هذه المشكلة.

خلطات تبييض هامة للتخفيف من سواد الرقبة:

- الدقيق والحليب لتفتيح الرقبة

حمض اللاكتيك الموجود في الحليب يساعد على تقشير البشرة والتخلص من الجلد التالف الذي قد يسبب هذا الإسوداد. أيضًا هو يعمل على توحيد لون البشرة وتفتيح المناطق الداكنة مثله مثل الدقيق.
لكن فيما يتعلق بالليمون فيكفي الإشارة إلى أنه يجمع بين تقشير خلايا البشرة والتعامل مع أي تغير لوني فيها.
المكونات:
• 2 ملعقة من الدقيق
• ملعقة من عصير الليمون
• 2 ملعقة من الحليب السائل
تمزج المكونات مع بعضها البعض حتى تتشكل عجينة ناعمة. يستعان بفرشاة ماسك لفرد العجينة ليلًا على منطقة سواد الرقبة حوالي 25 دقيقة.
بعد انتهاء الوقت، تغسل المنطقة بماء الورد ويداوم التكرار عليها مرتين إسبوعيًا لمدة شهر.

- جل الصبار لتفتيح الرقبة

يساهم في تبييض البشرة، كما يخلصها من خلايا الجلد الميتة.
المكونات:
• 2 ملعقة طعام من جل الصبار
يقلب الجل في وعاء صغير ثم تؤخذ كميات تدريجية منه لتطبيقها بهذا الشكل على الرقبة مع اعتماد التدليك مدة 5 دقائق.
أخيرًا.. يترك الجل مدة 35 دقيقة آخرين على الرقبة ثم تشطف بالماء مع الإلتزام بتطبيقها مرة واحدة يوميًا.

- الزبادي لتفتيح الرقبة

اقرئي ايضا : تبييض الرقبة.. بمكونات طبيعية من مطبخك!

يحتوي على مبيّض خفيف يقلل من البقع العمرية، والتّغير في لون البشرة النّاتج عن التّعرّض للشّمس.
المكونات:
• 2 ملعقة من الزبادي
• ملعقة صغيرة من عصير الليمون
يدمج الزبادي مع عصير الليمون. تغسل الرقبة جيدًا ويوزع عليها الخليط الناتج قبل النوم وذلك لمدة 35 دقيقة يعقبها شطف الجلد بالماء البارد.

لكن في النهاية، يشترط تجربة أيًا من الوصفات السابقة على مساحة مخفية من الجسم للتأكد من عدم تهيجها للجلد.