خلطة بياض البيض لشد البشرة المترهلة

لترهل البشرة أسباب عدّة، أكثرها شيوعاً التقدّم في السنّ، إضافة إلى أخرى تلعب دوراً هامّاً في فقدان البشرة رونقها، حيويتها ومظهر جلدها المشدود، منها:
• العامل النفسيّ.
• الوراثة.
• مستحضرات التجميل غير الموثوق بها والتي تحتوي على موادّ كيميائيّة مضرّة، وعادة ما تكون زهيدة الثمن مقارنة بتلك الجيّدة.
• اتّباع أنظمة غذائيّة غير سليمة، لا تحتوي في مكوّناتها على المعادن والفيتامينات الضروريّة للجسم التي تنعكس سلباً على صحّة البشرة، هذا إضافة إلى السمنة الزائدة والنحافة المفرطة نتيجة اتّباع الحميات السريعة لفقدان الوزن.

ترهّل البشرة يتطلّب متابعة حثيثة من العناية وتجنّب جميع الأسباب السابقة، هذا إضافة إلى اللّجوء لبعض الوصفات الطبيعيّة التي من شأنها أن تساهم في شدّ بشرة الوجه.

خلطة الرمّان وبياض البيض لشد البشرة المترهلة
مكوّناتها:
• ½ كوب من حبوب الرمّان.
• بياض بيضة واحدة.
• ملعقة من العسل.
تهرس حبوب الرمّان جيّداً، ثمّ تمزج مع العسل وبياض البيض. تدهن البشرة بالخليط وتترك لساعة كاملة قبل الشطف بالماء البارد.
تكرّر الخلطة 4 مرّات في الأسبوع.

شاهدي أيضا : 

تعمل بذور الرمّان على التخفيف من ظهور التجاعيد والترهّلات وتبقي البشرة مشدودة وناعمة الملمس. أمّا بياض البيض، فله خصائص قابضة للمسامّ ويشدّ الجلد.

خلطة الألوفيرا و بياض البيض لشد البشرة
مكوّناتها:
• بياض بيضة.
• ملعقة كبيرة و ½ من جل الألوفيرا.

يخفق البيض أوّلاً، ثمّ يخلط مع الألوفيرا. يوضع المزيج على البشرة لمدّة لا تقلّ عن 45 دقيقة قبل الشطف بالماء الفاتر، ثمّ البارد.
تكرّر هذه الخلطة مرّة كلّ يومين.
يعمل جل الألوفيرا، أي الصبّار على تجديد خلايا البشرة، شدّ الترهّلات وإخفاء مظهر التجاعيد.