حظ سعيد، ثروة،عدد الأطفال..ما يمكن لشكل السرة أن يكشف عن حياتك
من المعروف أن السرة هي ذلك الجزء المستدير الذي يظهر في البطن حين ينفصل الطفل عند الولادة عن المشيمة. لذا لدى كل منا سرة. لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو أن هذا الجزء يرتبط ارتباطاً كبيراً بالشخصية ويكشف بعض أسرارها. فالطباع تختلف باختلاف شكل السرة أكان مستديراً أم بيضاوياً أم أجوفاً ام غير ذلك.
السرة البيضاوية العمودية
يرتبط هذا الشكل بالمرأة التي تمتلك قدرة مذهلة على الكلام وتمنح عملها اهتماماً كبيراً. كما أنه يعود إلى تلك التي تسعى إلى المثالية في كل جوانب حياتها.
السرة الدائرية
تعود إلى المرأة التي تعيش في عالم الخيال وتتسم بالنزاهة والوفاء. كما أنها تدلّ على الصحة الجيدة والسعي الدائم إلى عيش الرفاهية.
السرة البارزة والمنحرفة
تتسم صاحبة هذه السرة بالصراحة التامة وبالقدرة على قول الحقيقة في كل الظروف. وهذا ما يجعل الكثير من الأشخاص يناصبونها العداء. كما أنها تفضل أن تعيش أجواء المرح وتبتعد قدر الإمكان عن الحزن.
السرة البيضاوية الأفقية
ترتبط بها شخصية غامضة لا يمكن الكثير من الأشخاص فهم ما تخبئه. كما أنها تدل على السلبية في التعامل مع المواقف. إلا أنّ صاحبتها تمتلك القدرة على اكتشاف أخطاء الآخرين.
السرة المجوّفة
تعود هذه السرة إلى امرأة تحبّ الحياة الاجتماعية وتتميز بالحساسية والقدرة على التعاطف مع الآخرين. كما تدل على الميل إلى التنازل عن الحقوق من أجل خدمة هؤلاء.
السرة البارزة المستقيمة
تشير إلى شخص يتمتع بالحظ السعيد وحسن الطالع غالباً. كما تدلّ على شخصية إيجابية وتظهر حماساً كبيراً تجاه المشاركة في الأحداث العامة.
السرة الخارجة من مكانها قليلاً
يدل هذا على أن المرأة قد تنجب طفلاً واحداً وأنها تعاني من بعض المشكلات في أشهر حملها.
السرة غير الخارجة من مكانها
يعني هذا أنه يمكن المرأة أن تنجب 4 أولاد وأكثر.
السرة الحساسة
أي سريعة التأثر بالأمراض وغيرها من المشكلات. يدل هذا على أن صاحبتها تحب المرح والضحك في كل الأوقات.
السرة غير الحساسة
تعني أن المرأة عنيدة وأنه يصعب التفاهم معها أو إقناعها بأمر ما. كما أنها سريعة الغضب والانفعال.
السرة قليلة الحساسية
تعود إلى المرأة متقلبة المزاج والتي تبذل الجهد من أجل التأقلم مع محيطها.
اقرئي أيضاً
ما الذي يعنيه وجود الشامة في أحد هذه الاماكن؟ |
اختاري اصبعاً لتعرفي صفات فارس احلامك! |
ألوانك المفضلة تكشف شخصيتك |
أضف تعليقا