هل خضعت ميلانيا ترامب لعمليّات تجميل؟
ما إنْ انتقلت إلى البيت الأبيض حتى سرعان ما بدأت بتغيير أثاث وديكور بعض الغرف لتخصّص قاعة كاملة لها لتعتني بجمالها، وهي لطالما كرّست حياتها له.
فالسيّدة الأولى للولايات المتّحدة خطفت الأنظار لأناقتها الراقية وإطلالالتها المفعمة بالأنوثة من رأسها حتى أخمص قدميها، وهذا يعود إلى الاعتناء بكلّ تفصيل، من بشرتها إلى شعرها فقوامها، ما طرح العديد من الشكوك والتساؤلات. ما هي عمليات التجميل التي خضعت لها ميلانيا ترامب؟.
تقول ميلانيا: "لا أؤمن بحقن البوتوكس وعمليّات التجميل والشدّ ولا حتى الفيليرز التي تتهاتف عليها غالبيّة سيّدات المجتمع الأميريكيّ، بل أحرص على الاعتناء بما أتناول من أطعمة كلّ يوم، أواظب على ممارسة التمارين الرياضيّة وأشرب الكثير من الماء، كما أقدّم لبشرتي وشعري كلّ العلاجات التي يحتاجانها للحفاظ على مظهري شابّاً وأنيقاً على الدوام، وهذا ما يجعلني أتقدّم في السنّ بشكل طبيعيّ ولائق".
ميلانيا نفت ما يشاع عن إقبالها على أيّ نوع من عمليّات التجميل بما فيها عمليّات شدّ الوجه وتكبير الثديين، وقد أثنت العديد من الصحف والمجلّات الأميريكيّة على جمالها ومدى اهتمامها ببشرتها وطلّتها مذْ كانت في سنّ المراهقة.
بعد التمعّن في وجه السيّدة الأولى فهل تعتقدين بأنّ جمالها حقّاً يبدو طبيعيّاً 100% وأنّها لم تقبل قط على عمليّات تجميل ترميميّة لوجهها؟
نترككِ مع هذه الصور لتحكمي بنفسكِ.
أضف تعليقا