"ذا إلكسير كلينك" The Elixir Clinic يحطّ رحاله في دولة الإمارات
نظراً لكون دبي مدينة يطير فيها الوقت بسرعة البرق، يبدو الناس فيها وكأنّهم يتسابقون مع الزمن لإنجاز كل المهام المتوجبة في يوم واحد. وبما أنّها مكان لا مفرّ فيه من صخب الحياة اليومية وضجيجها، يقدّم "ذا إلكسير كلينك" لسكّان دولة الإمارات طريقة فريدة وغير اعتيادية للحفاظ على الصحة والعافية طويلة الأمد، رغم الأعمال الروتينية الحافلة والمجهدة. تمّ تصميم علاج "فيتادريب" VitaDrip المسجل كعلامة تجارية والذي أُطلق للمرة الأولى في مركزنا بلندن، بعناية تامة على يد المؤسِّستين ماهي أراميدي وأكايينا أموروس، وهو مؤلف من مجموعة حقن وريدية صُمِّمت خصيصاً لمعالجة عدد كبير من حاجات الصحة والعافية.
باتت هذه الحقن الوريدية ضروريةً لأفراد الأسر الحاكمة والمشاهير حول العالم، وهي تتراوح من "في آ بي إلكسير فيتادريب" التي تضمّ توليفة خاصة من الفيتامينات والمعادن الأساسية، إلى "أدرينال فاتيغ فيتادريب" المصممة خصيصاً لمساعدتك على معالجة أي خلل في الغدة الدرقية، ومتلازمة التعب المزمن والاكتئاب وغير ذلك الكثير.
استمدّت ماهي وأكايينا الوحي من طبيب بالتيمور جون مايرز وخليطه من المغذيات عبر الوريد، وعملتا بدون ملل أو كلل لتطوير مجموعتهما الفريدة والموصى عليها من سائل الفيتامينات الخاص بهما لمساعدة المرضى على التمتع بأعلى مستويات الصحة والعافية. ونظراً لاضطلاعهما ببحوث مكثفة حول مرض السرطان وفيروس نقص المناعة البشرية، فضلاً عن إدراكهما لدور الفيتامينات في مساعدة الجهاز المناعي على الوقاية من الأمراض، أصبحت معرفتهما أساسيةً في مراحل العمل التالية. وقد أدّى كل هذا بالإضافة إلى شغفهما بفكرة التمتع بالصحة على المدى الطويل، إلى ولادة مفهوم جديد يهدف إلى تغيير معالم العافية المستدامة إلى الأبد.
وبمساعدة فريق كفء، أبصر "ذا إلكسير كلينك" النور في لندن وراح يزدهر ويتطور حتى وصل إلى الشرق الأوسط بعد إبرام شراكة مع كوزمِسيرج ومستشفى الإمارات. ومن المزمع افتتاح عيادة رائعة وحديثة في أبوظبي هذا العام، إضافة إلى عيادة أخرى في مركز دبي المالي العالمي المرموق.
بعبارة أخرى، تُعدّ "فيتادريب" من "ذا إلكسير كلينك" الطريقة الأكثر فعالية، وطبيعية وأماناً للتخلص من سموم الجسم والحفاظ على صحة مديدة. فهي تستخدم أهم التقنيات المتقدّمة وتستقدم ممرضين مختصين ومدرّبين تدريباً عالياً لتوفير أفضل جودة رعاية ممكنة.
أضف تعليقا