لاميتا فرنجيّة: حقيبة اليد تمثّل أناقة السيّدة
من المتعارف عليه أنّ حقيبة اليد تدلّ على شخصيّة السيّدة، فكيف إذا كانت نجمةً مشهورة؟ "الجميلة" دخلت إلى حقيبة عارضة الأزياء ومقدّمة البرامج والممثلة اللبنانية لاميتا فرنجيّة، وتعرّفت عن كثب عمّا في داخلها من أغراض وأمور، قد تكون شخصيّة أو حميمة، أو حتّى تحمل دلالة معيّنة...
فهل تهتمّ الشهيرات لماركة الحقيبة ولونها وحجمها بقدر اهتمامهنّ للأمور التي تحتويها؟
اقرئي أيضاً أيقونات عالميات يصممن حقيبة "بيكابو" لدار فندي
تَعتبر لاميتا فرنجيّة أنّ "حقيبة اليد يجب أن تحتلّ مكانتها لدى السيّدة، لأنّها تساهم في إظهار أناقتها، خصوصاً إذا كانت هذه السيّدة تحت الأضواء بشكل مستمرّ ودائم، ومحطّّ أنظار عدد كبير من الناس".
وتضيف لاميتا قائلة:"لا أتخيّل السيّدة من دون حقيبة اليد، فأنا من السيّدات المولعات إلى حدٍّ كبير بالحقائب، وأملك خزانةً مخصّصة لهذه الغاية، لأنني أحبّ الإحتفاظ بكل حقيبة يد أشتريها، خصوصاً وأنّها جميعها من الماركات المعروفة والمشهورة، مثل "شانيل" Chanel و"ديور"Dior و"سيلين"Celine ... أي أنّها باهظة الثمن.
أتبع الموضة لهذه الغاية، لأنّ الناس ينتظرون أن يروا نجماتهم المحبّبات في أحلى طلّة، للاطّلاع من خلالهنّ على أمور الموضة. لذلك أهتم بالموضة المحددّة لحقائب اليد بكلّ فصل من فصول العام، سواء لناحية الموديل أو اللون أو الماركة... ففي موسم الشتاء، أفضّل بشكل عام اعتماد الحقيبة باللون الأسود، وفي فصل الصيف، أعتمد جميع الألوان، وبصراحة، عندي في الخزانة جميع الألوان من جميع الماركات".
وتقرّ لاميتا:"تضمّ حقيبتي عدداً من الأغراض الشخصيّة والمهمّة كثيراً بالنسبة إليّ، منها 3 هواتف نقّالة ونظّارات شمسيّة من ماركات مختلفة، لأنّني لا أحب أن أحصر نفسي بماركة معيّنة، فأستخدم "شانيل" Chanel، وعطري الخاص من "شانيل نمبر 5" Chanel N. 5 ؛ بالإضافة إلى كريم ترطيب للشفاه من ماركات معروفة، ومحفظة النقود من ماركة "ديور" Dior أو "شانيل" Chanel ومفاتيح المنزل والسيارة. ولا أحمل أبداً معي جواز السفر، لأنّني أخشى من إضاعته أو سرقته، ولأنّني أسافر كثيراً، أفضّل الإحتفاظ به في خزنة خاصة داخل غرفتي في الفندق".
أضف تعليقا