بماذا تَعِدك الكبسولات المبيّضة؟

تتوفّر في الأسواق كبسولات تحتوي على مادّة L-Glutathione التي تساعد على تفتيح وتبييض البشرة. وأبرز ما تَعِد به هذه المادّة في اللائحة التالية.

تعمل كمضادّات أكسدة رئيسية وتساعد على إصلاح الخليّة:

يخترق L-Glutathione خلايا الجسم، بما فيها خلايا الجهاز المناعي، بشكل أفضل ممّا يفعله الفيتامينان C وE ومضادّات الأكسدة. هذا يعني أنّه يدعم مناعة الجسم في محاربة الأمراض الناجمة عن التوتّر والإجهاد، والإضافات الغذائيّة السيّئة، والكافيين، كما أنّه يشفي الخلايا التالفة.

تزيل البقع السوداء:

يمكنك توديع اسوداد الكوعين والركبتين، حيث تخلّصك هذه الحبوب من غمق البشرة وتُوحّد لونها بشكل ملحوظ.

تمنع اندلاع البثور:

البثور وسيلة الجسم لطرد السموم. وهذه الحبوب تسمح للبشرة بطرد السموم من جسمك بفعاليّة، لذلك لن تضطّرّي إلى مواجهة اندلاع البثور بعد الآن.

إقرئي ايضاً: طرق طبيّة حديثة لتفتيح البشرة

تساعد على إزالة الشوائب:

مع هذه الحبوب، يمكنك تقليل الوقت المخصّص لاستخدام الكونسيلر، لأنّها فعّالة في إزالة العيوب أيضاً.

تساعد الكبد على التخلّص من السموم:

إنّ أسلوب الحياة المضغوط لا يضرّ الجسم فقط، إنّما يحدث أيضاً دماراً على مستوى بشرتك، ما يحفّز اندلاع البثور. وتساعد هذه الحبوب الكبد على التخلّص من آثار السموم على البشرة، والتي يكون أحد أسبابها تعاطي المخدّرات والكحول والنيكوتين، أو حتّى العديد من الوصفات الطبّية.

لها تأثيرات مضادّة للشيخوخة:

مع اعتبار الـGlutathione خطّ الدفاع الأوّل ضدّ الجذور الحرّة والسموم، يتأخّر معه تدهور الخلايا بشكل كبير، ما يجعلك تبدين أصغر سنّاً. هذا يعني تجاعيد أقلّ ووقتاً أقصر في القلق حول طلّتك.

إقرئي أيضاً: 8 كريمات لتبييض البشرة

تحافظ على وزنك:

تمنع حبوب تفتيح البشرة الكيلوغرامات غير المرغوب فيها. ومن خلال إزالة السموم بشكل فعّال من الجسم، يصرّف الدهون القابلة للذوبان والسموم البيئية.

تفتيح البشرة مجرّد أثر جانبي:

يركّز معظم الناس على تأثير الغلوتاثيون المفتّح للبشرة، ولكنْ ما لا يدركونه أنّها حبوب تُعنى بالصحّة بالدرجة الأولى. وبفضل احتوائه على مكوّنات نشطة، لا يجمّل الغلوتاثيون وينقّي من السموم فقط، لكنّه أيضاً يقلّل من فرص تعرّضك لأمراض المناعة الذاتيّة، مثل متلازمة التعب المزمن، ومرض ألزهايمر، وحتّى السرطان.