45 دقيقة لخسارة الوزن.. كيف؟
ظهرت حديثاً تقنية جديدة لخسارة الوزن في 45 دقيقة، وقد أخبرتنا الدكتورة جوليانا غابن من «مركز بيونيكس» عن المزيد من التفاصيل عن هذه التقنية التي تمكنك من خسارة وزنك بسرعة ودون مشقة.
حدثينا عن علاج الـ45 دقيقة لخسارة الوزن؟
علاج الـ45 دقيقة لخسارة الوزن يتم باستخدام تقنيتين تعتبران الأحدث في مجال خسارة الوزن بدون جراحة،
التقنية الأولى هي تقنية التحفيز الكهربائي للعضلات التي تعتمد على إرسال ومضات كهربائية تحفز أكثر من 90% من العضلات، تعتمد هذه التقنية على ومضات كهربائية تنشط خلايا عضلات الجسم عبر أقطاب كهربائية موجهة على أجزاء العضلات الرئيسية، كالصدر والبطن وأعلى وأسفل الظهر والذراعين والقدمين، تساعد على حرق الشحوم ونحت الجسم حيث إن 20 دقيقة علاج تعادل 6 ساعات من التمارين الرياضية
التقنية الثانية هي تقنية الـHifu وتعتمد على الأمواج فوق الصوتية المركزة، التي تعمل على تحفيز الكولاجين عن طريق تسخين طبقات الجلد العميقة مما يؤدي إلى شد الترهلات.
2. ما مدى فعالية هذا العلاج مع النساء البدينات للغاية؟
بشكل عام علاج الـ45 دقيقة يضمن خسارة عدة سنتيمترات في الجلسة الواحدة، وبالنسبة لفعاليته مع النساء البدينات فذلك نحدده بعد إجراء المعاينة، حيث يتم فحص الشخص باستخدام تقنية خاصة، تمكننا من معرفة مكان وضع الشحوم ونوعها، هل هي شحوم سطحية أم عميقة؟ وبعد ذلك يمكننا أن نحدد ما إذا كان العلاج مناسباً، أم أن الشخص بحاجة لعلاج آخر.
3. هل يناسب هذا العلاج النساء اللواتي لا يعانين من زيادة في الوزن، ولكن لديهن بطن؟
هذا العلاج يعتبر مثالياً لأولئك الأشخاص.
4. كم يكلف هذا العلاج؟
التكلفة تختلف من شخص لآخر، وذلك حسب وضع الشحوم، وعدد المناطق المراد معالجتها، ويتم تحديد التكلفة بعد المعاينة.
5. ما هو السن المناسب للخضوع لهذا العلاج؟
العلاج يناسب الأشخاص من سن 18 وما فوق
6 هل هذا العلاج لمرة واحدة؟ أم يمكن تكراره عدة مرات؟ وما هو الحد الأقصى للتكرار؟
هذا العلاج يضمن خسارة عدة سنتيمترات في الجلسة الواحدة، وإذا رغب الشخص بخسارة أكثر من ذلك فيجب تكرار العلاج لعدة مرات، ولا يوجد حد أقصى للتكرار.
7. ما هي الفترة التي يجب أن تنتظرها المرأة بعد الولادة من أجل الخضوع لهذا العلاج؟
يمكن للمرأة الخضوع للعلاج بعد 3 أشهر من الولادة.
8 ما مدى أمان هذا العلاج؟
يعتبر هذا العلاج آمن 100% لأن جميع التقنيات المستخدمة حاصلة على موافقة FDA.
أضف تعليقا