واجهات تيفاني آند كو الساحرة لعام 2014
لطالما احتلّت دار مجوهرات "تيفاني آند كو"، طوال فترة تاريخها الممتدّ على 177 عاماً، مكانةً خاصةً في صلب أجمل اللحظات في الحياة، المفعمة بأصدق المعاني والتعابير. فمجوهراتها، التي تقدّم دائماً في علبة تيفاني الزرقاء الشهيرةTiffany Blue Box® والحصرية، لطالما احتفلت بمواسم الأعياد عاماً وراء عام، ورافقت المراحل الشخصية الهامة في الحياة، ولازمت المناسبات المفرحة، كخطوبة عاشقين قرّرا أن يجسّدا حبهما بقطعة ألماس من تيفاني، بخاتم هو رمز الحب الحقيقي.
كشفت تيفاني آند كو الستار عن واجهات متجرها الساحرة احتفالاً بموسم عطلات عام 2014. فهذا التقليد السنوي بات دعوة لأصدقاء تيفاني ومحبيها لاكتشاف قصة إبداعية جديدة مصورة على جدران المتجر والاحتفال بهذ المناسبة السعيدة في إطار شبيه بالحلم يعكس أسلوب دار المجوهرات وجاذبيته.
يركّز موضوع قصة واجهات الأعياد لعام 2014 على ما تميّزت به مدينة نيويورك في الخمسينات والستينات من القرن الماضي من حيوية وتألّق. في تلك الحقبة من الزمن، وكما هي الحال عليه اليوم، كانت "تيفاني آند كو" دار المجوهرات الأرقى في المدينة، تتخذ لها موقعاً متميزاً في الطليعة، وسط عالمي الموضة والتصميم. كما شهدت تلك الفترة من الزمن بدايات عصر الطائرات النفاثة، حيث كان يُسمع عشاق المرح وهم ويقولون: "فلنقضِ فترة الأعياد في نيويورك. فلنشاهد كل تلك الأضواء. لنمرح ونستمتع. هيا بنا!"
تتميز القصة بصورٍ ذكيةٍ لتلك الأشكال الممهرجة التي تبرز في واجهات تيفاني من حول العالم. وتجسّد المشاهد المختلفة الملونة بألوان الأزرق والخزامى النابضة بالحياة خير مثالٍ عن الروح الطليقة لمدينةٍ تختال بثوب الثلج الأبيض، وتتزيّن بسحر الأعياد. تقوم العائلات بالتزلّج على الجليد في مركز روكيفيلر، ترافقها كلاب رشيقة ومتأنقة على المزلاجات، فيما تتطاير وشاحات أعناقها في الهواء. كما تحتضن المدينة أزواجاً يكتشفون ساحة تايمز سكوير، التي تعلوها لوحات إعلانات لمجوهرات تيفاني، ويحتفلون بالحب الحقيقي بخاتم خطوبة "تيفاني سيتينغ" Tiffany® Setting، من ارتفاع ناطح للسحاب مطلِّ على مبنى إمباير ستايت، ويتأمّلون الألماس في واجهات تيفاني وسط جادة فيفث أفينيو، فيما تخلب ألبابهم هدايا مذهلة تمتّع العين وتدفئ القلب.
كما تبرز علبة تيفاني الزرقاء Tiffany Blue Box® ببراعة في كلّ مشهد. فنرى هذا الرمز العالمي للامتياز وتقديم الهدايا مخبّأً في اليد تارةً، ومكدّساً بأعداد كبيرة على المركبة الجليدية، أو حول الشجرة، أو نراه يطفح من صندوق سيارة أجرة - جاهز لتوصيل لحظات فرحٍ كاملة تبقى محفورةً في الذاكرة لمدى الحياة.
أضف تعليقا