ما سر إعجاب باميلا الكيك باستمرار بدور المرأة الخائنة؟
بعد أن لعبت في مسلسل "مدرسة الحب" دور المرأة التي تسلب رجلاً (عابد فهد) من زوجته (أمل عرفة) قبل أن يعود إلى رشده، وبينما تلعب اليوم في مسلسل "يا ريت" دور امرأة تخون خطيبها مع خطيب شقيقته، تستعد باميلا الكيك للظهور في خماسية من مسلسل "صرخة روح" للعب دور لا يخرج عن هذا الإطار.
اقرئي أيضاً: بالأرقام: زينة تكشف ثروة أحمد عز وممتلكاته
وكانت باميلا قد لعبت في بدايتها دوراً في مسلسل "سارة" مع الفنانة سيرين عبد النور، حيث جسدت دور العشيقة التي تخطف زوج سيرين.
مساء السبت تنطلق عبر شاشة MTV عند الساعة العاشرة والنصف مساءً الخماسية الجديدة من مسلسل "صرخة روح" والتي ستحمل عنوان "الليلة الاخيرة"، ستتضمن الشخصيات الرئيسية التالية:
تالين (باميلا الكيك) فتاة جميلة للغاية في نهاية العشرينيات من العمر، رواد (وسام حنا) شاب وسيم يقارب بالعمر من عشيقته تالين حيث أنهما كانا يدرسان في جامعة واحدة، عابد زهران (رفيق علي أحمد) رجل خمسيني وميلياردير شهير جيهان (جوي خوري) فتاة بسيطة عمرها يقارب عمر زوجها، وتدور قصة "الليلة الاخيرة" عن أن الطمع لا يمكن أن يوصل صاحبه للنعيم الذي يحلم به، فسابقاً حُكي كثيراً ورُوي عن عواقب الجشع ومن يتخذ منه وسيلة لنيل مراده، إلا أن النفوس الضعيفة يصعب على صاحبها السيطرة على المغريات والملذات فيهيم وراء الطعم الذي زرعه القدر في طريقه ليجد نفسه أخيراً يقع ضحية انسيابه دون وعي، ولا بد أن تكون النهاية وخيمة.
اقرئي أيضاً: رامز جلال متهم بسرقة النجم الهندي شاروخان
تبدأ القصة مع الصدفة التي جمعت الحسناء “تالين” بعشيقها السابق الشاب الوسيم "رواد" إلا أنهما لا يستطيعان ملاقاة بعضهما بحرارة، فالفتاة اليوم لم تعد كسابق عهدها بعد أن تزوجت برجل الأعمال الشهير والملياردير عابد زهران بعد أن انـفصل عنها رواد وارتبط بـ جيهان وهـي امـرأة ثـريـة هـدفه مـن زواجـه بها هـو تقريب المسافات بينه وبين طموحه وأحلامه بالثراء فالشاب رجل مادي وجشع لأبعد الحدود، أي أن قلبه يخلو من أي مشاعر اتجاه زوجته ولكنها مجرد امرأة تسهل عليه الحياة برخاء، يحاول رواد مراراً وتكراراً التواصل مع تالين بعد أن يسحب رقمها من سيستيم البنك، ترده في بداية الأمر إلا أن قلبها يخضع لحبها القديم وتسير معه بقصة حب محرمة، ولا يتوانى العاشقين بالتخطيط للبقاء مع بعضهما بطريقة شرعية لكن هذا الأمر ليس بالسهل خصوصاً تالين فالانفصال عن زوجها سيكون اشبه بالمستحيل سيما وأن عابد زهران يعشق زوجته إلى حد الجنون، وكان بصدد بناء مشروع سكني وترفيهي ضخم وتسجيله باسم زوجته من شدة الحب الذي يهيمن عليه لكن اكتشافه لخيانة زوجته دفعه لإعادة حساباته فبدل أن يخطط لمفاجئتها بهذه الهدية قرر أن يخطط ليحطمها ذاتياً.
أضف تعليقا