عبير أحمد - الصورة من حسابها بإنستقرام
"عدم الأفراط في تناول الطعام " .. عبير أحمد توضح سر رشاقتها
كشفت الفنانة الكويتية عبير أحمد سر رشاقتها الدائمة، مؤكدة أنها تتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا وصحيًا منذ سنوات. وقالت عبير في تصريحات إعلامية، إن أهم ما يميز نظامها الغذائي هو عدم الإفراط في تناول الطعام، وتجنب تناول وجبة العشاء.
وأضافت أنها تمتنع عن تناول الدهون والنشويات تمامًا، ولكنها تتناول السكريات بكميات قليلة بسبب الكورتيزون الذي تتناوله.
عبير أحمد:
— Gorgeous (@gorgeous4ew) October 9, 2023
إذا تبين تضعفين سكري حلقك.pic.twitter.com/WCN4TqjboV
عبير أحمد تكشف عن سر رشاقتها
وتابعت عبير قائلة: “سر رشاقتي إني مو قاعدة اكل طول الوقت، كميات معتدلة تقترب من القليلة ما أتعشى وما في نشويات وما في دهون".
وعن إضافة السكريات لنظامها الغذائي قالت: "سكريات بكميات قليلة لأني أخذ كورتيزون فأحس إني أبغي بعض التحلية ولكن كمية قليلة جداً".
عبير أحمد وتفاصيل الخطأ الطبي الذي تعرضت له
وسبق لـ عبير أن تحدثت عن تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرضت لها نتيجة خطأ طبي، مشيرة إلى أنها لا ترى الخضوع لعمليات التجميل عيباً لكن الأمر يتوقف على ثقافة الشخص.
وأوضحت الفنانة المصرية المقيمة في الكويت خلال لقاء تلفزبوني أن الممثل معرض لأداء أدوار لا تحتاج إلى التجميل، لذا لا بد أن تتم هذه العمليات بطريقة محدودة.
وأوضحت أن مخرج مسلسل "الناموس" الذي شاركت فيه قبل عامين، طلب منها سحب الفيلر من شفاها، وهو ما فعلته لأداء الشخصية التي كانت تحتاج لوجه طبيعي بعيداً عن الجمال.
وحول الوعكة الصحية التي مرت بها قبل فترة، أوضحت أن تلك الأزمة أثرت على حياتها وعملها لكونها مصابة بمرض مايسينا كريفس، والذي وصفته بالمرض الشري، وهو مرض يصيب المناعة ويضعف التواصل بين العضلات والأعصاب.
وأشارت إلى أنها استاصلت كتلة ورمية على أثر الإصابة بهذا المرض، وعانت من أعراضه التي تمثلت في ثقل اللسان وشلل عضلات الجسم كاملة، لذلك لم تستطع الحديث عنه مسبقا واستمرت بالعلاج لمدة عام ونصف العام.
وتابعت أنها بمجرد أن اقتربت من الشفاء تعرضت لخطأ طبي من فريق التخدير أثناء خضوعها لعملية تكميم المعدة مما أدى إلى تراجع حالتها الصحية، معلقة: "التخدير هو العدو اللدود لمرضي".
ولفتت إلى أنها لم تقاض الطبيب وقررت رفع قضيتها لله سبحانه وتعالى خاصة بعد أن نفى الطبيب المشرف أنه قام بتخديرها معلقة: "لا شيؤ يثبت ذلك".
وتطرقت خلال حديثها إلى الزواج، مشيرة إلى رغبتها في أن تكون عقود الزواج تشبه عقود المثلثات وتتضمن شروطا وبنودا معينة لأن بعض الأشخاص تخل بالوعود بعد الزواج وتختلف معاملاتهم، مشيرة إلى ان تقدير الحياة الزوجية هو أهم البنود وتحديد سقف للخلاف بين الزوجين.
إذا أعجبكِ هذا الموضوع اقرئي أيضًا في ذكرى ميلادها...عبير أحمد بنحافة واضحة وهذه أبرز اطلالاتها بعد التنحيف
أضف تعليقا