هنا الزاهد عبر فيس بوك
هنا الزاهد : تروي رد فعلها بعد ضرب أحمد السعدني لها بكواليس "سيب وأنا سيب"
تحدثت الفنانة هنا الزاهد، عن مشاركتها في مسلسل سيب وأنا سيب، الذي عرض مؤخرًا عبر منصة شاهد، كما كشفت كواليس العمل مع الفنان أحمد السعدني.
وقالت هنا الزاهد خلال حوارها من الإعلامي عمرو أديب ببرنامج الحكاية: لما قريت مسلسل سيب وأنا أسيب عجبني جدا وعجبني دور نبيلة أوي، وأنا حبيت كل الكاست وباين في المسلسل إن إحنا بنحب بعض وسافرنا مع بعض.
وتابعت هنا الزاهد: أحمد السعدني كنت فكراه في الأول رخم وكنت بشوفه في الجيم كان بيسلم عليا بطريقة غريبة كده وأرجع أقول هو دمه تقيل ولا إيه، وفي الآخر قالي أنا بحبك جدا كممثلة بس كنت مكسوف، طلع بيتكسف أوي.
هنا الزاهد: اتضايقت من أحمد السعدني بعد مشهد ضربه ليا
وكشفت هنا الزاهد كواليس مشهد ضرب أحمد السعدني لها في مسلسل سيب وأنا أسيب، قائلةً: في مشهد من كتر ما إحنا واخدين على بعض كنا قاعدين أنا وهو في البلكونة وكنا بناكل لبان وهو ضربني بجد قولتله في المشهد أنت غبي؟ وكنت فاكراهم هيوقفوا تصوير بس لقيتهم كملوا وكملناه عادي، بس اتضايقت منه بعد المشهد لأني عاملة عملية فيها وهو وجعني بجد.
هنا الزاهد عن مشهد سبّ أحمد السعدني: استغربت وزعلت منه
كما علقت هنا الزاهد على مشهد سبّ أحمد السعدني في مسلسل "سيب وأنا أسيب"، والذي عرّض العمل للعديد من الانتقادات، وقالت: مشهد الشتيمة ده كان المفروض المخرج ياخده من كادر واسع فـ مكنش هيبان حركة الشفايف والناس مكنتش هتفهمها، وأنا استغربت جدًا وقولت أكيد غلطة مونتاج وزعلت من السعدني وكلمته قولتله أنت بجد شتمت كده؟ قالي معرفش أنا قولت هياخدوه من كادر واسع.
هنا الزاهد: عندي 29 سنة ولسه طفلة وبكتشف
وتطرقت هنا الزاهد، للحديث عن حياتها الشخصية، وقالت: أنا 51 كيلو ساعات بتخن وساعات بخس ومرة كنت 47 كيلو وساعتها كنت تعبانة وفي ناس أرفع مني بكتير عادي، وعندي 29 سنة ومش عايزة أوصل التلاتين عايزة أقف عنده، وموضوع إني صغيرة ده بيأثر عليا في الشغل وبنبهر بحاجات في الشغل الناس مش بتنبهر بيها ومثلا أحمد عنده 43 فبلاقيه مش بينبهر بيها، فـ أنا لسه طفلة بكتشف الدنيا فبشوف حاجات مشوفتهاش قبل كده.
واختتمت هنا الزاهد حديثها كاشفةً موقفًا جمعها بالفنان تامر حسني في كواليس فيلم بحبك: مرة كنت بعمل فيلم بحبك وتامر حسني كان عايز يعمل أغنية وكان نفسه أعملها معاه معرفش كان عنده أمل وواثق فيا ليه، وفعلًا روحت ستوديو أسجل وفجأة لقيت وشه أخضر وأصفر وهو كان مكسوف يقولي وفي الآخر قولتله كفاية كدة؟ قفالي آه كفاية روحي يلا مش هنعمل الأغنية.
إذا أعجبكِ هذا الموضوع إقرئي أيضًا : هنا الزاهد : شهر العسل أسوأ شىء في حياتي
أضف تعليقا