الصورة من حساب شيرين عبد الوهاب على إنستجرام
محامي شيرين عبد الوهاب : موكلتي لم تحصل على أموال من السوشيال ميديا
كشف الدكتور حسام لطفي محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب عن تفاصيل البلاغ المقدم ضد وكيل أعمال الفنانة واتهامه بالإحتيال والأستيلاء على عائدات المصنفات التابعة لها على مواقع التواصل الاجتماعي.
تفاصيل أزمة شيرين مع مدير أعمالها
كشف حسام لطفي عبر مداخلة هاتفية مع برنامج "حضرة المواطن" تفاصيل الأمر قائلًا "شيرين عبد الوهاب كان لديها مدير أعمال ويمتلك كل الصلاحيات وبحكم ذلك تعاقد على استغلال كافة مصنفاتها بالكامل مع شركة هو شريك فيها وبناء على ذلك كان يحصل على عائدات الأغاني الخاصة بها وورطها في دعوة ضد شركة روتانا بعد اتهامها بتسريب أغاني على الانترنت".
واستكمل تفاصيل الأزمة قائلًا "تقدمنا ببلاغ إلى النائب العام وهو قيد التحقيق وأرفقنا السجل التجاري الخاص به وأنه تعاقد مع الشركة التي يمتلكها بالمخالفة للواقع وأنه لا يمتلك الحق في بيع مصنفاتها واستغلالها".
وتابع: "الفنانين عادة يتعاقدون مع شخص له خبرة في التعاملات التجارية ويثقون فيمن يتعاملون معهم وللأسف أحيانا يتم استغلال هذه الصلاحيات؛ الفنانة شيرين لم تحصل أي أموال من مواقع التواصل الاجتماعي رغم أن لها مبالغ ضخمة وهناك مبالغ استطعنا إيقاف سدادها ومبالغ أخرى تم تسديدها إلى الشركة التابعة لوكيل أعمال الفنانة شيرين".
واستكمل كلامه قائلًا "لقد حصلوا على العائدات دون أن يسددوا لها أي أموال؛ ولو حصلت على هذه المبالغ كانت لتسدد ضرائب وبالتالي تستفيد الدولة ولكن الأخرين يقومون بعمل شركات وهمية ويسجلونها في دبي ويتهربون من أي مبالغ ضريبية في مصر ويقومون بتحويل الأموال للخارج؛ هناك تهرب ضريبي واعتداء على حقوق المؤلف والملحن والمطرب".
واستكمل كلامه قائلًا "المعلومات المتاحة لدينا أن وكيل أعمال الفنانة أسس شركة وحصلنا على السجل التجاري الخاص به وأعلنا شركائه وسوف نلتقي في مكتب النائب العام".
بلاغ شيرين عبد الوهاب
شيرين عبد الوهاب تقدمت ببلاغ للنائب العام يحمل رقم 50638 ضد شخص يدعي محمد.أ.م، بعد أن قام بالاستيلاء على صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي وقناتها عبر يوتيوب، وذلك بدون علمها أو موافقتها، بالاضافة الي نشر العديد من اعمالها الغنائية على هذه المواقع والتربح منها.
إذا أعجبك الموضوع اقرأ أيضا شيرين عبد الوهاب ببدلة رياضية مع حسام حبيب في حفلها الأخير
أضف تعليقا