جينيفر لوبيز وبين أفليك بين الماضي والحاضر
جينيفر لوبيز وبين أفليك بين الماضي والحاضر
شكلت عودة الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك مفاجأة كبيرة للمعجبين حيث عادا للقاء مجددًا في مايو- أيار 2021، وتوجا علاقتهما بالزواج مؤخراً بعد حب دام سنوات طويلة بين انفصال وعودة.
نستعرض هنا جينيفر لوبيز وبن أفليك بين الماضي والحاضر:
كان بن أفليك وجينيفر لوبيز مخطوبين سابقا منذ 18 عاما أي في عام 2004، حيث التقيا عام 2002 خلال تصوير فيلم "جيلي"، وقد تابع مصورو الباباراتزي علاقة هذا الثنائي الشهير في هوليوود. وأجّل زواجهما الذي كان مقررًا في 2003 قبل إعلان انفصالهما العام 2004.
وأصبح لوبيز وأفليك من أكثر المشاهير اللذين تداولت وسائل الإعلام أخبارهما في أوائل الألفية الثالثة بسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط قدمه أفليك للوبيز. ولكنهما ألغيا حفل زفافهما فجأة في عام 2003 وانفصلا بعد بضعة أشهر.
لكن المفاجأة الكبرى حصلت عند عودة الثنائي لبعضهما البعض بعد سنوات طويلة من الإنفصال وارتباط كل منهما مرات عديدة في حياته الخاصة.
وتحدّثت لوبيز عن علاقتها المتجددة مع أفليك قائلة: "إنها قصة حب جميلة حصلت على فرصة ثانية"، ومنذ عودتهما أصبح النجمان لا ينفصلان عن بعضهما البعض واشتريا منزلا في بيفرلي هيلز وظهرا سوياً في شهر العسل بلقطات رومانسية جميلة.
تابعوا المزيد من صور جينيفر لوبيز وبين أفليك بين الماضي والحاضر:
أضف تعليقا