أخطاء تدمر الشعر .. تعرفي كيف تعتنين بشعرك بعد الصبغة

لا يهم إذا كنت تلونين شعرك في المنزل أو في مركز تجميل، ولكن الأهم هو كيفية الحفاظ على شعرك بعد الصبغة وذلك لأن الصبغة قد تجعل خصلات شعرك أفتح وأضعف بشكل ملحوظ. إليك مجموعة من النصائح التي تساعد على استعادة قوة شعرك ونعومته بعد الصبغة.

 الابتعاد عن مجفف الشعر

 يتسبب استخدام السيشوار بعد الصبغة في ضعف الشعر وجعله أكثر جفافاً فإذا كنت تضطرين إلى تجفيف الشعر فيمكنك القيام بذلك عند الضرورة فقط بحد أقصى مرة في الأسبوع. 

أكثر حذراً عند التعامل مع حمامات السباحة
تعرض الشمس لحمامات السباحة قد يتسبب في إضعاف شعرك وتلفه وجعله أكثر عرضة للتقصف.

 ارتدي قناعاً واقياً من الشمس

بعد الصبغة يصبح الشعر أكثر عرضة لحروق الشمس والتلف الناتج عن الحرارة فإن استخدام واقي شمس شعرك يساعد على حمايته، ويمكنك استخدام منتجات الشعر التي تحتوي على SPF.

استخدام بلسم للشعر

 يمكن أن يساعد بلسم للشعر في استعادة الشعر التالف، ويمكن أيضاً ويجب البحث عن الأنواع التي تحتوي على نسبة أعلى من الكيراتين.

تصفيف الشعر بطريقة صحيحة

 من المرجح أن يتشابك الشعر لذلك يفضل استخدم مشط بأسنان عريضة أو فرشاة ذات شعيرات مرنة للحصول على أفضل النتائج.

 قللي كمية الشامبو التي تستخدمينها

 تؤدي الصبغة إلى إزالة الزيوت الطبيعية من بصيلات الشعر. لذلك، انتبهي إلى أن تكرار غسل الشعر يؤذي بصيلات الشعر .

غيري تسريحة شعرك

يفضل تغيير تسريحة شعرك؛ لأن تسريحات الشعر المشدودة إلى الضغط المفرط على شعرك من الجذور، مما يجعله أكثر عرضة للتكسر. كلما أمكن، اتركي شعرك يتدلى بشكل غير محكم.

لا تغفلي أهمية زيوت الشعر 

 ضعي زيت الزيتون على أطراف شعرك عن طريق وضع بضع قطرات في المرة بأطراف أصابعك.
 يمكن أيضاً استخدام زيت جوز الهند يمكنك تدفئة زيت جوز الهند، افركيه بين راحة يدك قبل دهنه على المناطق الجافة من شعرك وأطرافك.

وتعد من أفضل الزيوت أيضاً زيت الأرجان فهو غني بمضادات الأكسدة التي يمكن أن تحمي شعرك من مزيد من التلف. فقط أضيفي بضع قطرات إلى شعرك بعد التصفيف لحبس الرطوبة وإضفاء اللمعان.

تعد من أفضل الزيوت أيضاً زيت اللوز فهو يحتوي على العديد من البروتينات وفيتامين E ويمكنك وضع بضع قطرات من زيت اللوز على شعرك كل يوم قبل الذهاب للعمل أو استخدامه كجزء من قناع الترطيب العميق.

اقرئي أيضا : خلطات لترميم الشعر التالف بعد الصبغة أو العلاج الكيميائي