نجمات يرفضن تحمل عواقب الحمل لإنجاب أطفال

الكثير من النجمات العالميات استعن بأم بديلة لأسباب عديدة مجهولة أبرزها رغبة الفنانة في عدم خسارة إطلالتها الجذابة، واكتساب الوزن الزائد بسبب الحمل، أو عدم رغبتها في خوض التجربة مرة أخرى، وفقا لما نقلته مجلة "بيرنتس" الأمريكية ؛ تصدرت الممثلة الهندية بريتي زينتا، صاحبة الـ46 عاما، محركات البحث في مصر، بعد إعلانها عن استقبالها وزوجها جين جوداينف، طفليهما التوأم من أم بديلة، بعد مرور 6 أعوام على زواجهما، الذي أقيم في مدينة لوس أنجلوس بالولايات المتحدة في فبراير 2016.

نيكول كيدمان من أولى نجمات هوليوود اللواتي رفضن تحمل عواقب الحمل، فتبنت طفلين مع زوجها السابق توم كروز، وبعد انفصالهما لجأت إلى استخدام الأم البديلة لتستقبل ابنتها الأولى من زوجها "كيث أوربان" المطرب والمؤلف الأسترالى، في السر، حتى صرح الثنائي عن اللجوء لأم بديلة لاستقبال مولودتهما.

بعد المعاناة التي شهدتها في حمل طفليها الأولين، قررت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كاردشيان، اللجوء إلى الأم البديلة لاستقبال مولوديها الثالث والرابع، فقد صرحت بذلك في العديد من اللقاءات التلفزيونية.

الممثلة الأمريكية إليزابيث بانكس، فضلت أيضا الاستعانة بفكرة الأم البديلة وعدم الخضوع لتجربة الحمل والإنجاب، التي أوضحت أنها تقشعر منها، وأن الأفضل بالنسبة لها، اللجوء لعملية "تأجير الرحم".

لجأت صديقة لاعب كرة القدم البرتغالي الشهير، كريستيانو رونالدو، جورجينا رودريجز، ‎إلى تأجير رحم أم بديلة، لإنجاب طفلي رونالدو التوأم، في حين كان رونالدو قد رزق بمولوده الأول كريستيانو جونيور، عن طريق أم بديلة أيضا.

الممثلة الأمريكية سارة جيسيكا باركر، لم يكن لديها أي أسباب طبية تعوقها عن الحمل والإنجاب، إلا أنها قد لجأت لفكرة الأم البديلة من أجل إنجاب طفلها الثاني.

رغم ولادتها لطفلها الأول بنفسها في عام 2009، إلا أن الممثلة إلين بومبيو، قررت الاستعانة بأم بديلة بعد 5 سنوات، حينما أعلنت عن ولادة الابنة الثانية من خلال عملية "تأجير رحم"، وذلك بعد شهرين من الولادة.

أضف تعليقا
المزيد من مشاهير العالم