مصطفى فهمي
مصطفى فهمي يعرض رسائل خاصة بينه وبين والد طليقته فاتن موسى على الهواء
خلال حلول الفنانة مصطفى فهمي ضيفا مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية " الذي يتم عرضه على ام بي سي مصر خرج مصطفى عن صمته وكشف لأول مرة كواليس انفصاله عن زوجته السابقة الإعلامية اللبنانية فاتن موسى وحكى تفاصيل إخباره لوالد طليقته برغبته في الطلاق وديا قبل فترة طويلة وأوضح مصطفى فهمي أنه تحمل السب والقذف على السوشيال ميديا، إلى أن حدث موقف قرر بعده أنه لن يسكت فقال إنه حاول التفاهم مع زوجته على الطلاق وديا قبل عام ونصف ولكنها رفضت فقرر الاستعانة بشقيقها الذي رفض التدخل بينهما فقرر الاستعانة بوالدها بعد مرور 7 أشهر أخرى للمساعدة في إجراءات الطلاق ولكنه رفض أيضا التدخل بينهما بحجة أنهما ناضجين بشكل كاف وعرض مصطفى لأول مرة رسائل صوتية بين مصطفى فهمي ووالد طليقته فاتن موسى التي يخبره فيها برغبته في الانفصال عنها لاستحالة العشرة بينهما ووضح ذلك من خلال التسجيل أن رغبته في الطلاق بسبب كثرة المشاكل والخلافات وكان رد والد طليقته بأنه لا يريد التدخل بينهما لأنهما ناضجان وكبار سنا فعليهما أن يجدان حلولا للمشكلات بينهما.
وتابع مصطفى فهمي أن زوجته السابقة كانت تعلم بقرار الطلاق قبل سفرها وأنها لم تتفاجيء ولكنها كانت ترفض الطلاق وهذا أمر آخر، وأن اتهاماتها له بالغدر ليس لها أساس من الصحة بل إن الغدر الحقيقي هو ما يتعرض له الآن من تشهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وسب وقذف عبر المواقع الفنية كما قال مصطفى فهمي: "هي قاعدة في الشقة ومحدش قرب جنبها، وأنا قاعد في لوكاندة وهدومي كلها في البيت، وكانت جايبة بتوع أمن قدام الشقة لمدة 12 يوم حتى لو لها العدة لازم تتمكن عن طريق النيابة، مش تكسر الباب وتدخل ؛ أنا بعد 12 يوم جبت واحد بتاع أمن مرخص، عايز أشوف يمكن في حاجات بتخرج من الشقة. بعد 48 ساعة مشوا الجماعة بتوعهم، وبعدها بساعة جت المحامية ومعاها ظابط من قسم الدقي، وادعوا عن شاب الأمن وحارس العمارة إنهم ماسكين سكاكين وسواطير وبيهددوها وهي في الشقة، وإن ده كله تحريض مني وشاب الأمن وحارس العمارة اتاخدوا على القسم وباتوا ليلتين، والشاب ده في سنة أولى جامعة وبيجري على رزقه، والدته جت القسم وركعت في الشارع على رجل المحامية، وقالتلها ابني هيضيع مستقبله، فقالت الموضوع خرج من إيدي، فأنا قلت مش هسكت. إحنا دخلنا في موضوع إرهاب، دي جريمة إني أحرض على قتل حد."
أضف تعليقا