مصطفى فهمي يتهم طليقته فاتن موسى بأن زواجها منه هو للشهرة وربح المال
قضية الممثل المصري مصطفى فهمي مع طليقته فاتن موسى يبدو أنها لن تنتهي بسهولة، وفي جديدها أكد مصطفى من خلال بيان صحفي له أن فاتن اقتحمت شقته ببلطجية مستغلة وجوده خارج القاهرة.
قال مصطفى فهمي في بيان له أن "فاتن هي التي اقتحمت شقتي وكسرت الأقفال ببلطجية وارتكبت جرائم مؤثمة يحاسب عليها قانون العقوبات مستغلة عدم وجودي بالقاهرة، سأحاسبها بالقانون ولن أتنازل عن حقي مطلقا" .
تابع في بيان له "لقد تناقشنا في موضوع الطلاق أكثر من مرة بعلم والدها وشقيقها على أن يتم بالتراضي بعد أن أصبحت الحياة الزوجيه ببننا مستحيلة" .
وحول اتهام فاتن له بأنه أخذ ملابسها علّق "تدعي أني أخذت ملابسها وأحذيتها فعلى الجميع أن يعلم أني تزوجتها ولديها شنطة ملابس واحدة وطلقتها وهي تملك 18 شنطة ملابس ومقتنيات اشتريتهم لها من أموالي إلى جانب سيارة جديدة كتبتها بإسمها بمبلغ 400 ألف جنيه ومبلغ 500 ألف جنيه مؤخر، وعرضت عليها كل هذة المبالغ والمقتنيات عرض قانوني وقد استلمت إنذار العرض وعلمت به علم اليقين ".
وأشار مصطفى إلى أن "فاتن في الواقع لا تريد مستحقاتها القانونيه فقط لكنها تريد أن تحقق ثروة مالية طائلة على حسابي "، لافتًا إلى أنها لم تكن تكف عن الطلبات المادية التي تفوق قدرتي حيث طلبت مني شراء شقه لها في بيروت بمنطقه تسمى الروشة قيمتها 3 مليون دولار وفيلا بحمام سباحة في أحد المنتجعات بالقاهره بمبلغ 1200000 جنيه اثني عشر مليون جنيه وطلبت مني شراء شاليه في الساحل باسمها لا تقل قيمته عن 6000000 جنيه ستة مليون جنيه وشاليه في منطقة العين السخنه قيمته لا تقل عن أربعة مليون جنيه".
وأوضح مصطفى أن هدف فاتن من زواجها منه ليس هو إلا مشروع للكسب المادي قائلا "تأكدت من سلسلة الطلبات التي لا تنتهي رغم أنها لا تعمل وليس لها مصدر دخل منذ أن تزوجتها أن زواجها مني ليس إلا مشروع للربح والكسب المادي والشهرة والاستفادة من مكانتي الفنية".
أضاف "وحيث طلقتها لهذا ولأسباب أخرى عديدة وصنت لها كرامتها وماء جهها ولم أرغب في الخوض في أسباب الطلاق على الملأ وعرضت عليها كافة مستحقاتها القانونيه بانذارات رسمية استلمتها وتعلم بها علم اليقين
إلا أنها أرادت تحقيق المذيد من الأرباح قبل أن تخرج من حياتي سواء أرباح مادية أو معنويه وتحقق شهرة لاسمها ويتردد على ألسنة الناس .
كما أشار إلى أنه "وبعد الطلاق عادت إلى مصر وقضت إحدى عشر يوما ولا أعرف ماذا فعلت فيهم أو مع من قضتهم ولا عند من بات"، مضيفًا " وبعد هذه المدة الطويلة تقتحم شقتي ببلطجية ويكسرون الأقفال ويطفشون الكوالين وقد أقرت في تحقيقات النيابة في البلاغ المقدم مني ضدها بارتكابها هذه الجريمة كما أثبتت شهادة الشهود صحة الواقعة وما زالت النيابة تجري تحقيقاتها".
أضف تعليقا