بريتني سبيرز
أول تعليق من بريتني سبيرز بعد إنهاء الوصاية عليها
احتفلت النجمة العالمية بريتني سبيرز بإنهاء الوصاية عليها ؛حيث استعادت السيطرة على حياتها ومهنتها لأول مرة منذ نحو 14 عاما وكتبت بريتني سبيرز على موقع التدوينات القصيرة تويتر "يا إلهي.. أحب جمهوري كثيرا جدا.. هذا جنون.. أعتقد أنني سأبكي بقية اليوم!!.. هذا أفضل يوم على الإطلاق..".
وكانت نجمة موسيقى البوب (39 عاما) تكافح لإنهاء الترتيبات القانونية المعقدة التي فرضت عليها عام 2008 بسبب تعاطي المخدرات ومشكلات في صحتها العقلية وقد أثارت الوصاية لفترة طويلة غضب الملايين من محبي المغنية إلا أن الضغوط تصاعدت لإنهاء الوصاية خلال الأشهر الـ12 الماضية، حيث أثارت سبيرز، التي كانت صامته في السابق، مشكلتها أمام الرأي العام وكانت القاضية بريندا بيني في المحكمة العليا في لوس أنجلوس قد استمعت إلى شهادة لمدة 30 دقيقة قبل أن تعلن قرارها.
وأغلق هذا القرار بإنهاء الوصاية أحد أكثر الفصول إثارة للجدل في تاريخ موسيقى البوب وأعطى لسبيرز مفاتيح أملاكها التي تقدر قيمتها بـ60 مليون دولار وجاء قرار القاضية تتويجا لسنوات من النزاع القضائي الخاص والعلني من أطراف متعددة، حيث واجهت تلك الأطراف اتهامات بأنها لم تضع مصلحة سبيرز نصب أعينها ووافقت القاضية على رغبة سبيرز في رفع الوصاية عنها دون الحاجة إلى إجراء تقييم نفسي، حيث أوضحت أنها ضد هذه العملية.
أضف تعليقا