في الماضي، كانت كيم كارداشيان تشتهر بأنها لم تكن تتمتع بالذوق الرفيع، فلطالما كانت البصمة الخاصة باطلالاتها هي عبارة عن فساتين "هارفي ليجر" Herve leger dress الضيقة والتصاميم بنقوش النمر، وكانت مرصد لنقاد الموضة العالميين الذين لطالما عبروا عن عدم رضاهم عن خياراتها الموضوية. ومع مرور الوقت، وبالرغم من أن خيارات كيم الموضوية شهدت بعض التطور، ولكنها مع ذلك لم تكن يوما أيقونة موضة. فأيقونات الموضة هن اللواتي يتمتعن بالذوق الرفيع والراقي ويدركن التصاميم التي تليق بهن، ومن خلال إلقائنا نظرة عميقة على سلسلة من إطلالات كيم عبر السنوات منذ بدايات شهرتها في العام 2007 الى حد اليوم، بوسعنا أن نقول بضمير مرتاح بأنها في أغلب الأحيان جريمة بحق الأناقة.
هذه هي أكثر إطلالات صادمة لكيم كارداشيان
إذا سؤلنا عن رأينا بكيم كارداشيان اليوم، بكل تجرّد نقول بأنها في أغلب الأحيان مبتذلة، مبالغة في الكثير من الأوقات، ولا تلائم جسمها البتة. فالقاعدة الأولى في قوانين الشياكة هي أن لا تصبي إهتمامك في اختيار أحدث صيحات الموضة وأكثرها رواجاً، لا بل أن تختاري من الموضة ما يليق بشكل جسمك، يعانق تضاريسك، يمشق قوامك، يمنحك خصراً نحيلاً، ولا يبرز العيوب. واللافت أنه في أغلب إطلالات كيم، كل هذه المعايير لا يتم تحقيقها، وكما يبدو، فهي إن أعجبها فستان، فهي تطل به بغض النظر عن ما إذا كان يجعل جسمها يبدو مقززاً.
أبرز دليل على ما نقوله، هو الاطلالات الشفافة عند الصدر التي لطالما رأينا بها كيم خلال أشهر حملها، حين كان صدرها ممتلئاً للغاية وخلال أشهر إرضاعها! فهذه بالتأكيد ليست ملابس تليق بحامل! بالإضافة الى كل ذلك، فثمة الكثير من الأخطاء التي تقترفها كيم بحق الموضة على الدوام مثل ارتداء تنانير بطول الركبة مع أحذية بطول الكاحل أو بطول الركبة أيضاً، اختيارها للألوان الفاتحة عند أوراكها حيث تعاني من التضاريس غير الجذابة، الى جانب ميلها الى كشفها عن الكثير من مناطق جسمها مما يأخذها الى منطقة الإبتذال.
.jpg)
اقرئي أيضاً:صورة لكيم كاردشيان عمرها أكثر من 23 عامًا... هل تغيّرت كثيرًا؟
من هنا، جمعنا لك عددا من الصور، التي نحذر ذوات القلوب الضعيفة بأن لا ينظرن اليها مطولاً، لأنها باختصار لا تعتبر سوى كوارث موضوية اقترفتها كيم عبر السنين!
أضف تعليقا