أمل بشوشة
دها رضخ (نسيم) لرغبتها وأرسل لها ورقة الطلاق، ودخلت (هند) صالون التزيين النسائي، وقالت "باركولي أنا اتطلقت"، غير أن (هند) لم تكن راضية وسعيدة بهذه الهطوة من داخلها، بل كانت كأي امرأة مدمرة من الداخل بعدما وهبت حياتها لحب زوجها والاخلاص له، وهو يكون لا يستاهل حبها
أضف تعليقا