"من الضرب للخطف".. 10 أسرار كشفت عنها نجوى فؤاد في "شيخ الحارة والجريئة"

احتلت الفنانة الاستعراضية نجوى فؤاد مؤشرات بحث جوجل عربيا ومختلف تريندات منصات التواصل الاجتماعي عقب حزمة تصريحات أطلقتها خلال استضافتها في الحلقة السادسة عشرة من برنامج "شيخ الحارة والجريئة" مع الإعلامية والمخرجة إيناس الدغيدي.

وقالت نجوى فؤاد ببرنامج "شيخ الحارة والجريئة" عندما سألتها الإعلامية عن الرجل الذي تتمنى تقضي حياتها معه إذا عاد به الزمن، إنها ستختار أن تقضي حياتها مع أحمد فؤاد حسن.

وخلال حديثها عن أحمد فؤاد حسن، ذكرت أنها عندما تزوجته طلبت منه أن يساعدها على استكمال مشوارها الفني، مشيرة إلى أنه ساعدها كثيرا حتى أصبحت نجمة كبيرة، إذ إنه كان حريصا على إمدادها بكل ما تحتاج إليه من خبرة حتى تستطيع أن تتعامل في الوسط الفني، بالإضافة إلى حرصه على تكوين علاقات شخصية جيدة لها مع كبار الفنانين وشخصيات كبيرة من الوسط الفني.

وعن سبب طلاقه لها، أوضحت الفنانة نجوى فؤاد أنها كانت ترغب في بداية مشوارها الفني صعود سلم المجد، ما أدى إلى تنازلها عن الكثير من الأشياء المهمة في حياتها الشخصية، وكان من أهم تلك الأشياء هي الأمومة، إذ إن أحمد فؤاد حسن كان يرغب بشدة في أن يكون له أبناء من نجوى، ولكنها كانت ترفض بشدة خوفا على جسدها.

أجهضت الفنانة نجوى فؤاد عددا من المرات خوفا على شكلها وجسمها، مشيرة إلى أنه في ذلك الحين لم تتوافر الوسائل الموجودة في الوقت الحالي التي تساعد على الحفاظ على شكل الجسد مثل عمليات التجميل والشفط، وعندما رفضت إنجاب أطفال اتفق معها أحمد فؤاد حسن على الطلاق.

كما كشفت نجوى فؤاد عن تلقيها "علقة موت" من الفنانة الراحلة تحية كاريوكا.. والسبب في ضرب تحية كاريوكا لها، قالت نجوى فؤاد: "اشتغلت معها رقصة فى فيلم المعلمة توحة، وفى أحد الأيام كنت أحيي حفل زفاف مع المطربة مها صبري وقالت لى: أنا رايحة أتعشى مع تحية كاريوكا تعالي معايا، فقلت لها هأجي معاك فكلمت تحية كاريوكا هاتفيا وبالفعل توجهنا إلى هناك، وأثناء نزولي من سيارة مها صبري فوجئت بتحية كاريوكا تلقي عليا بجردل الثلج من البلكونة، وراسي اتفتحت".

وبجانب الأسرار التي أطلقتها نجوى فؤاد.. كشفت أنها تزوجت الفنان الراحل أحمد رمزي 17 يوما، أثناء تصوير أحد الأفلام السينمائية، موضحة: "كنا بنصور فيلم مع بعض وكان أحمد رمزي منفصل عن زوجته التى أنجب منها ابنته باكينام، وكنت أنا منفصلة عن أحمد فؤاد حسن، وطلب مني الزواج، فوافقت".

وتابعت: "كتبنا الكتاب بحضور شقيق أحمد رمزي الدكتور حسن، وفى اليوم الثاني سافرت لأمريكا لحضور حفل افتتاح أحد المطارات هناك، وعندما عدت من الخارج علمت أن أحمد رمزي عاد لزوجته مرة أخري، فقال لي: انت عارفة اني بحب ابنتي باكينام ومقدرش أستغنى عنها فقلت له: كدة تمام وانفصلنا وتناولنا العشاء معا ووصلني لمنزلي".