ما سر لينا قيشاوي؟
مع إرتباطها بالمغني الفلسطيني محمد عساف قبل أشهر، عرفت الاعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي شهرة واسعة. لكن خطبتهما لم تدم طويلاً ومع ذلك لا تزال الشابة محط الانظار لأنها تتمتع بجمال لافت. فما هو سر هذه الإطلالة البهية؟
رغم صغر سنّ لينا قيشاوي (مواليد العام 1992) إلا أنها تحولت مؤخراً إلى حديث للصحافة التي تعنى بالجمال والأناقة. اليك بعض تفاصيل لوكاتها:
- تتمتع لينا قيشاوي بجمال لافت، فوالدها فلسطيني ووالدتها ذات أصول روسية. لذلك تتمتع قيشاوي بجمال يخلط بين الشرقي والغربي.
- لا تغامر لينا بتغيير لون شعرها كثيراً، بل تحبّ الالوان الداكنة. ففي الصيف الماضي بدّلت لون شعرها الى الاشقر المائل الى النحاسي، وحالياً تعتمد على الاسود الفاتح اللماع.
- تنشر الاعلامية صوراً لها من دون مكياج، وتلقى تلك الصور إعجاب محبيها.
- لا تزال لينا تحافظ على جمالها الطبيعي، ومن الواضح أنها لم تلجأ الى عمليات تجميل مبالغ فيها، وهذا الامر يعتبر واحداً من أسباب شهرتها. خصوصاً أن غالبية الاعلاميات يملن نحو اللوكات المبالغ فيها.
- تتابع لينا الموضة الرائجة من ناحية الثياب، وخلال إفتتاح فيلم "يا طير الطاير" الذي يروي قصة خطيبها السابق (يومها كان لا يزال خطيبها)، أطلت الاعلامية بثوب أحمر من الدانتيل كان لافتاً بلونه القوي وقصته البسيطة التي تشبه موضة الاوروبيات.
- تعتمد الاعلامية في غالبية لوكاتها على سراويل القماش والجاكيتات الرسمية وهو لوك يليق بعمرها ويمنحها إطلالة ناعمة.
اقرئي ايضا
سمات :
أضف تعليقا