وكتبت الصفحة التي نشرت التغريدة تعليقًا مؤثرا جاء فيه: "عزيزي والدي عدد الساعات التي قضيتهافي إنتظاري أمام المدرسة والجامعة وقوفك بجوار باب الطبيب وبائع الحلوى والسوق وطريق الذهاب والعودة لو كان بقدرتي لأعدت لك هذا العمر الذي قصصته من عمرك".
التغريدة لاقت تفاعلا كبيرا بعد نشرها على دقائق، واشعلت "تويتر"، كون هذه الفتاة ردت الجميل الذي أمنه لها والدها طيلة فترة تطورها مع الحياة.
ولم يعرف ان كانت هذه التغريدة لصاحبة الحساب الذي يدعى "تهاني" والتي تعرف عن نفسها بأنها "فتاة متفائلة وطموحة جدًا، وخريجة تمريض من جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، وفي طريقها لتحقيق حُلمها و التطوع والمساعدة جزء منها".
أضف تعليقا