10 أدلة على أنّه الرجل المناسب
لديكِ شكوك بأنّكِ مع الشخص المناسب، تخافين إنْ كان حبّكما حقيقيّاً، إنْ كان يبادلكِ المشاعر، تخافين من ألف سؤالٍ يدور في رأسكِ لتفهمي أكثر عن الرجل الذي تحبّين. تفاصيلحاولي أن تلاحظيها، إنْ كان يقوم بها بالفعل أو حتى بقسم منها، فهو مغرم بكِ بشدّة، فالحبّ دوماً يكمن في أدقّ الأمور:
1- يستطيع أن يضحككِ ويغيّر مزاجكِ؟
إنْ كان حبيبكِ أو زوجكِ قادراً على جعلكِ تضحكين وأنتِتمرّين في ظرف كئيب أو في مزاج غير صافٍ فاعلمي أنّه يعرف كيف يلامس قلبكِ، وأنّه يكترث بشدّة حتى وصل لهذا العمق في داخلكِ، ليعرف كيف يغيّر مزاجكِ تماماً ويرفع من معنويّاتكِ.
2- يكون برفقتكِ أثناء المرض؟
سيّدتي تأكّدي أنّ الرجل الذي يحبّكِ لن يترككِ أثناء توعكّكِ الصحّي أو مرضكِ، بل سيرعاكِ ويهتمّ بكِ، وهذا لا يعني أن يترك أعماله ويلتصق بسريركِ، لكن اهتمامه ولهفته تظهر بشكل واضح لكِ، ولن يتذمر من رؤية وجهكِ متعباً أو من ارتدائكِلملابس مملّة.
3- لا يخاف من أن يبدو كالأحمق أمامكِ أحياناً:
هذا يعني بأنّه لا يخاف من إظهار حقيقته الكاملة أمامكِ، هو شخص واضح ولا يخجل منكِ لأنّه لا يضع أيّ حاجز بينكما، يتصرّف بحماقة، ويضحك معكِ على حماقته، هل من حبٍّ أكبر؟
4- يعرف ما الذي يحرّككِ؟
يعرف كيف يستثير مشاعركِ بالغضب، البكاء، الضحك أو أيّ شيءٍ آخر. يعلم كيف يدفعكِ لتكوني أنتِ وتظهري مافي داخلكِ.
5- يحضر لكِ الطعام الجاهز:
لا ينتظر هذا الرجل منكِ أن تطهي له بشكلٍ دائم، ترينه يدخل وبيده طعام جاهز، كي يخفّف عنكِ التعب والمسؤوليّات.
6- يراسلك وهو في الخارج.
عندما لا تكونان معاً لا يملّ منكِ، يراسلكِ ولو مرّة بكلمة أحبّكِ، أو يسأل عن حالكِ، ولا ينتظر حتى عودته للمنزل، فهو يفكّر بكِ أينما كان.
7- يعلم كيف تشربين قهوتكِ:
يفاجئكِ هذا الرجل بأنّه يعرف تماماً كم ملعقة من البن تضعين أو كميّة الحليب أو المبيّض التي تضيفينها، أتفضلين القهوة العربيّة أم التركيّة أم الأمريكان.
8- يتعامل بلطف مع دائرتكِ:
إنّ من يحبّكِ بالفعل يحاول دوماً إظهاركِ بشكلٍ لائق أمام دائرتكِ من المعارف وأقاربكِ، فيكون في ألطف صوره أمامهم، ويحاول أن يقدّم نموذجاً جميلاً، لأنّه يهتمّ بكِ.
9- يراقبكِ عندما يظنّ أنّكِ لا ترينه؟
هل سبق وأمسكتِ به وهو يراقبكِ أثناء انهماككِ بفعل شيءٍ ما ظانّاً بأنّكِ لا ترينه؟ هذه نظرات تدلّ على حبّه المفرط.
10- يضعكِ في المقدّمة.
لا يفكر هذا الرجل بمخطّطات حياته بشكلٍ مستقلّ، ولا يعتبركِ حجر عثرة، بل حجر أساسٍ لحياته، فلا يستغني عنكِ، بل يبني كلّ شيء في حياته بناءً على وجودكِ فيها.
أضف تعليقا