شكران مرتجى
وأشارت إلى أن غالبية حسابات رواد مواقع التواصل الاجتماعي هي حسابات مزيفة، وتم إنشاؤها فقط لإزعاج الفنان ومصادرة حقوقه الشخصية بحسب تعبيرها: “مين قلك إنت و هي أن حياة ومشاعر الفنان مباحة ويكم تحكموا عليها… و أنتوا متخفيين ورا أسماء و صور مزيفة”. وبينت أن الأشخاص الذين ينتمون إلى هذه الزمرة، هم أشخاص لا يقدّرون معنى المشاعر، ولا معنى الحب الذي يجمع بين الناس وبين أولاد البلد الواحدة، معربة عن أسفها لوجود أشخاص لا يستطيعون تقبل فكرة المحبة، وما أسمته بالمجاملة الاجتماعية التي تحتم على الإنسان أن يتبعها في بعض الأوقات، وهذا ما لا تعتبره مرتجى ينضوي تحت عنوان “الكذب”.
وختمت شكران مرتجى رسالتها معتبرة أن كل المراحل السيئة التي يعيشها العالم في الوقت الراهن بسبب عدم وجود المحبة والألفة بين الناس، قائلة:” ليش الكره معبي القلوب…لسا بتقولوا 2020 مو منيحة، لك أنتوا اللي مو مناح.. و كل شي منعمله رح يرجعلنا… و الله شايف شو عم نعمل”.
أضف تعليقا