وعلقّت ريما الرحباني في منشورها قائلًة: "بعد مجزرة الأمسِ بالهُدُبِ او الهُدُبُّ بمعنى أَصَح او هَالدِبْ كمان بتمشي!.. إليكُم قصّة حبيتك بالصيف من مؤلفيها وملحنيها الأَصليين! ما بعرف منين ولا كيف ولا ليش ولا بأي حق إنضمّت مبارح للمجزرة!".
وتابعت ريما الرحباني قائلًة: "هيدا الطبل المُتعجرف والمُنافق المُتعربش والمُدّعي، مين سمحلو ينَصّب حالو مُمثل عن الإرث الرحباني؟ ومن ثُم هيك بيكون المُمثل؟ بيشوّه الإرث بهالفظاعة العالميّة وبيشحد عليه؟ وبيمضي الميلودي بإسمو كمان؟".
وأضافت ريما: "ليك يا ابني انّك تتعربش ع بيّك وتمحيه إسطفل منّك لإخوتك لبيّك! اما انّك تتعربش على فيروز وعاصي وتمحيهن؟ هاي طويلة ع رقبتك كتييير! اوعك تفكّر الإشيا ما إلها لا بداية ولا نهاية والدليل حاسم وجازم انو إبتدت النهاية بقرع الطبول اللي فلتُن ع المسرح مبارح". واختتمت ريما الرحباني قائلًة: "هولي ياهن طبول الآخرة، آخرتك انت وانشالله تكون قريبة جداً لو مين ما كان وراك!".
أضف تعليقا