سارة الكندري
وأضافت:"بنتي صار لديها حالة نفسية.. صار لديها تبول لا إرادي بسبب الذي حدث“، وذكرت أن الضابط قال لها:“يلا روحي دشي السجن، وإذا ما في أحد يبي بنتك وديها دار رعاية أحسن هناك تأكل وتشرب".
وطالبت سارة بمعاينة كاميرات المخفر وتفريغها، مؤكدًة أن المحقق وافق على كل ما حدث معها، مردفًة:“أنا مسؤولة عن كل كلمة قلتها، وكل من في المخفر تجمعوا علينا، والفراشون كذلك“.
وقالت إنه تمت مصادرة إثباتاتها وهاتفها النقال، وختمت قائلة: "نبهوني ديري بالك تطلعي وتتكلمي.. وبعدها المحقق قال.. أقولك هذا اسمي روحي حق مسؤولي الرقابة والتفتيش قوليلهم إني سويت فيكِ كده".
كما انتشر مقطع فيديو آخر ظهرت فيه الكندري وهي تناشد وزير الداخلية الكويتي بالإفراج عن زوجها وسط بكاء وصراخ في المقطع بينما تناقلته العديد من الحسابات الإخبارية، ورواد التواصل الاجتماعي.
أضف تعليقا