حسين الجسمي
وفي التفاصيل، فقد ربط بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين غناء حسين الجسمي للبنان في يوم الجيش الوطني بمناسبة مرور 75 عامًا على تأسيسه، وتغريدته التي أطلقها بعد الحفل والتي عبّر فيها عن محبته للبنان حتى تنتهي الدنيا، وبين انفجار بيروت حيث تجدد الحديث حول أنه نذير شؤم على الدول التي يغني لها، ما استدعى تدشين هاشتاق مضاد لدعم الجسمي، وتبارى عدد كبير من نجوم الفن للدفاع عن المطرب الاماراتي ومناهضة المنشورات التي تسخر من أغانيه للدول العربية.
أضف تعليقا