تعرفي الى ستايل حذاء الفاشينيستا العربيات المفضل لهذا الصيف
في حين ان حذاء السجادة الحمراء قد يبدو أحياناً وكأنه أكسسوار لا معنى له بالمقارنة مع الطبق الرئيسي وهو الفستان، إلا أن الحقيقة التي تعرفها كل أيقونات الموضة ورموز الشياكة هي أن الحذاء هو أشبه بالمكون السري القادر على قلب كل المعايير رأساً على عقب.
اقرئي ايضا: الفاشينيستا العربيات لا يستغنين عن هذه الشنط... كيف يحافظن على جلودها؟
فكل من اضطرت الى ارتداء لوك عادي أو حتى غير لافت لسبب ما، قلبت لوكها بالكامل من خلال اختيار حذاء مذهل واستثنائي تفهم هذا الأمر. ومؤخراً، استوقفنا حذاء يقلب معايير أي لوك بسرعة، أكان لكعبه غير المتوقع أو لعودة هذا الستايل من التسعينات من القرن الماضي. فبعد الباليرينا وأحذية الـmules التي درجت في مواسم الصيف الماضي، شهدنا عودة قوية للأحذية المريحة والعملية بكعوب منصة لافتة وعريضة للغاية.
كعوب منصة عملية ومريحة
فموضة اليوم، تظهر تغيير في وتيرة الشغف بالأحذية التقليدية، ليستبدله آخر لطالما كان الأعز على قلوب أغلب سيدات العالم الأنيقات، على اختلاف ستايلاتهن وشخصياتهن، وقد بقى في المقدمة لسنوات وسنوات قبل أن يطيح به الكعب العالي الرفيع. ولكن ها هو الحذاء بكعب المنصة المريح والعملي يرجع الى الواجهة من خلال مختلف الفاشينيستا والمؤثرات العربيات ليستعيد مكانته آبياً أن يقف في وجهه أي تصميم آخر، وهو بدأ بالظهور في كل مكان من جديد، حاملاً مع بعض من جرأة التسعينات الى كافة أشكال الطلات.
عودة الى التسعينات
وفي حين أن هذا النمط من الأحذية لم تبطل موضته يوم، ولكنه بقي لفترة لا بأس بها في دولابنا عاطلاً عن العمل! ولكن ربما جانبه المريح الجريء والقوي و الساحر هو ما جعل الحنين إليه يكبر يوماً بعد يوم ليصبح الأساسي في الوقت الراهن. أيضاً مع عودة موضة التسعينات الى كافة جوانب الموضة، ومدونات موضة عربيات شهيرات مثل على فرحات وديما الشيخلي ورانيا فواز، نحن من دون شك على أهب الإستعداد على ركوب هذا القطار من جديد!
أضف تعليقا