حسين الجسمي بريء من هذه الاتهامات
بعد حملة السخرية التي طالت الفنان الكبير حسين الجسمي على "تويتر" إثر هجمات باريس الأخيرة، واتهامه بأنّه نذير شؤم لأنه غنّى للعاصمة الفرنسية قبل أسبوعين فقط من وقوع الانفجارات، نشر بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة تغريدة للفنان وهو يشجع نادي "ريال مدريد"، في إشارة إلى أن النادي الإسباني خسر خسارة مدوية (4_0) أمام منافسه التقليدي برشلونة في المبارة التي أقيمت مساء السبت الماضي بسبب تغريدة الجسمي.
ولدى دخولنا إلى حساب النجم الإماراتي، تبين أنه لم يكتب تشجيعاً لأي فريق، خصوصاً أنه يتحاشى هذه الأيام أن يدلي بمواقف من أية قضية، رغبة منه بالابتعاد عن الأضواء، بعد الحملة القاسية التي طالته، والتي دفعته إلى الرد بالقول إنّه سيحافظ على رقيه رغم السهام الجارحة التي تلقاها.
سمات :
أضف تعليقا