نصائح لارتداء الأقراط الطويلة على طريقة الفاشينيستا ناتالي فنج
من خلال متابعتنا لشتى الفاشينيستا العربيات، لا بد أن نعترف بأن أكثر ما يلفت أنظارنا الى لوكاتهن ليس الطلة ككل فحسب، بل إننا نمعن النظر الى أكسسواراتهن وحليهن بشكل دقيق. من هنا، لفتنا ستايل الأقراط الذي تعتمده الفاشينيستا ناتالي فنج بكثرة، وهو الطويل المتدلي على شكل شلالات، والذي تنتقيه في العادة مرصع بالأحجار اللامعة. فمن خلال تنسيق هذا الستايل من الأقراط مع شتى ستايلات ملابسها، أقنعتنا بأن هذه القطع تعتبر إستثمار مثالي لأموالنا، لا سيما أنه بمقدورنا اللجوء اليها في شتى أوقات النهار وفي الخروجات الليلة على حد سواء.
نجمة الشياكة بالأقراط المتدلية اللامعة
تأتي هذه الستايلات من الأقراط بديزاينات عديدة، وبالتالي ستجد كل سيدة ما يناسب ستايلها منه. بالإضافة الى ذلك، فإن هذه الأقراط قادرة على أن تقلب أي لوك تختارينه رأساً على عقب وتمنحك الجاذبية الفورية. لهذا السبب، إن كنت ترغبين بارتداء لوك عصري وفريد، زينيه بالأقراط المتدلية المرصعة وستكونين نجمة الشياكة ومحط الأنظار على الفور. هذه الأقراط تناسب شتى ستايلات الفساتين أيضاً، من فساتين السهرة الى تصاميم الكوكتيل وحتى التنانير ذات الكسرات الرائجة للغاية راهناً. فبوسعك أن تزيني مثل هذه الإطلالات بأقراط قصيرة صغيرة وكلاسيكية أنيقة، ولكن الأقراط المتدلية المرصعة ستمنحك كل الإبهار الذي تبحثين عنه.
أقراط لكل الأوقات
أثبتت ناتالي فنج من خلال لوكاتها، بأن هذه الأقراط ليست حكراً على المناسبات المميزة فحسب، فهي قد ارتدته الى أماكن متعددة، لا سيما في الستريت ستايل خلال تواجدها في أسابيع الموضة العالمية. حتى أن قطع الحلي أو المجوهرات هذه ممكن تنسيقها مع الجينز والتوب المفضلة لديك، فيما هذه التصاميم تبدو غاية بالأنوثة والأناقة حين تنسقينها مع الياقات المفتوحة وستايلات الملابس ذات الكم الواحد. فهي تمنحك العصرية والستايل الذي نادراً ما تحصلين عليه بتصاميم الأقراط الأخرى. أما لمحبات الألوان الزاهية، فهذه الصيحة من الأقراط متوفرة بشتى الألوان وحتى بتصاميم متعددة الالوان، ولذلك إن كنت تريدين إضافة لمسة لونية لإنعاش لوكاتك، بات الأمر غاية بالسهولة. أما الجزء الأجمل للأقراط المتدلية الملونة فهو أنه بوسعك اختيارها لمنح إطلالاتك الشتوية الداكنة بعض الحياة والحيوية.
اقرئي أيضاً: اقراط لا تستغني عنها الفاشينيستا والنجمات العربيات
أضف تعليقا